منها خروج المرأة متزينة .. الأزهر للفتوى يكشف محظورات يوم العيد

1-تناول المحرمات ليلة العيد.

2- خروج الشباب والفتيات إلى المتنزهات غير ملتزمين بضوابط وأوامر الإسلام.

3- خروج المرأة متزينة غير ملتزمة بالحجاب.

4- مواصلة قطيعة أحد الأقارب أو الأصدقاء.

5- وتُكرَه زيارة القبور في يوم العيد؛ لأنه يوم بهجة وسرور.

وفي سياق متصل نشرت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الرسمي سنن يستحب فعلها يوم عيد الفطر منها الغُسل للعيد؛ لِفعل الصحابة -رضي الله عنهم-؛ فقد كان ابن عُمر لا يذهب إلى المُصلّى حتى يغتسل، ويُسَنّ التطيُّب والتسوُّك.

وأضافت الدار أن لبس أجمل الثياب وأحسنها؛ لِفعل ابن عمر -رضي الله عنه-؛ فقد كان يلبس أجمل شيء عنده من الثياب في يوم العيد، والذهاب إلى المُصلّى مَشياً في سكينة ووقار؛ فقد كان النبيّ -عليه الصلاة والسلام- يذهب إلى المُصلّى ماشياً، ويرجع إلى بيته ماشياً، وقد ذكرَ ذلك ابن عُمر، فقال: (كان رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يخرجُ إلى العيدِ ماشيًا ويرجعُ ماشيًا).

وأكدت الدار أن يجب أداء صلاة العيد في مُصلَّياتٍ خارج المسجد فلا تُصلّى في المسجد إلّا للحاجة؛ وذلك لفِعل النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- في العيدَين؛ فقد كان يُصلّيهما في المُصلّى خارج المسجد، قال أبو سعيد الخدريّ: (كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخْرُجُ يَومَ الفِطْرِ والأضْحَى إلى المُصَلَّى، فأوَّلُ شيءٍ يَبْدَأُ به الصَّلَاةُ).