الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
فن وثقافة

سارة نخلة تسخر من سلاف فواخرجي بلفظ خارج

الخميس 28/يوليو/2022 - 04:00 م
سلاف فواخرجي
سلاف فواخرجي

سخرت الفنانة السورية سارة نخلة، من النجمة سلاف فواخرجي، بعد تصريح الأخيرة في أحد البرامج حيث قالت إن عددا من جمهورها في مصر يطالبونها بالعودة لمصر مجددا.

 

وكتبت سارة نخلة، عبر حسابها الخاص على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، سخرت فيه من سلاف فواخرجي، قائلة: “اكتر خبر ضحكني النهاردة .. مصريين مين يا استاذة ؟؟!! المصريين الي غلطتي فيهم وقولتي انك لو فضلتي تشتغلي من غير انقطاع كنتي قعدتيهم فالبيت ؟؟!!!! منافقة … خليكي فبلدك و كتيرة عليكي يا فنانة ”

 

وتابعت سارة نخلة: “المصريين اكبر من كدا نماذج و عندهم نجوم محترمين بيعرفوا يتكلموا و عارفين يعني ايه اصول … خليكي فبلدك و كتيرة عليك ولو نسيت الي جرى هات الدفاتر تتقرا ….”، مستعينة بلفظ خارج وكتبت حروفه متفرقة. 

 

 

 

وائل رمضان: نعيش أنا وسلاف فواخرجي في منزل واحد رغم انفصالنا

قال الفنان وائل رمضان إنه لم يقم بتطليق سلاف فواخرجي لكنه انفصل عنها فقط، مشيرًا إلى أنه يعيش معها في نفس المنزل رغم الانفصال، وأنهما اتخذا قرار الانفصال ليقررا إن كانا سيستمران معًا أم يتم الطلاق بالفعل.

وقال خلال استضافته ببرنامج شو القصة الذي تقدمه الإعلامية اللبنانية رابعة الزيات أنهما اتخذا قرار الانفصال ليقررا إن كانا سيستمران معًا أم يتم الطلاق بالفعل، مؤكدًا أنهما قد يعودان لبعضهما وينهيان الانفصال.



وكانت الفنانة السورية سولاف فواخرجي قد أعلنت انفصالها عن زوجها من الفنان وائل رمضان بعد زواج دام 23 عاما.

 

وقالت سولاف عبر "انستجرام"، اقرأ في تصريف كلمة الفِصام … انفصمت العُرْوةُ انقطعت وانحلَّت، اِنْفَصَمَ ظَهْرُهُ: اِنْصَدَعَ، اِنْفَصَمَ الإِناءُ: اِنْكَسَرَ دونَ فَصْ وانْفَصَمَ المطَرُ: انقطع وأقلع.


 

وتابعت: وأنا كتلك العروة انقطع … و ظهري ينصدع… كذلك الإناء الذي ينكسر ولا ينفصل … كالمطر الذي أقلع راوياً وهطل حارقاً … أنا الآن أعيش ذلك الفِصام أمامك أيها النبيل … بعد الفِصام … فطام … كما ننفطم عن أمهاتنا يوماً … ننفطم عمّن نحب … كما أنفَطِم عنك الآن … قلبي كما يُقال ينخلع.


وأكملت: ليس بيدك وليس بيدي، إنما هو القدر يرسم حيواتنا ويختار لنا ماليس نحب لسبب ما، أو حكمة ربما وألم في القلبعلى الأكيد، لم أكن جديرة بك كما يكفي، أقسم أنني قد حاولت وأقسم أنك كنتَ أهلاً لما هو أبعد من الحب وكنتُ طفلة تحبو أمام جبل مهما حاولتْ لن تصل الى قمتك وكنتَ وستبقى رجلاً في عيني وأمام الله والبشر رجلُ والرجالُ قليل سنداً لي إن ملت ورحمةً لي إن ظُلمت ويدك الحانية أول من تنتشلني إن وقعتْ وكعادتك لن تدعني أحتاجك لأني منذ عرفتك أراك قبل طلبي، وكنت تسبق حتى ندائي …وفي ضعفي وفي فرحي وكنتَ بداية.


واختتمت كلامها: سامحني إن كنتُ قد أخطأتُ أو قصرتُ يوماً وأنا أعلم أن قلبك جُبل على الحُب والكرم والعطاء، البداياتُ أخلاق والنهاياتُ أخلاق وليس لكَ في قلبي وعقلي وحياتي ووجداني نهاية وإن ابتعدنا لا يمكن أن ننفصل ولو انفصلنا، وائل صديقي أبو الحمزة وعلي شكرا لك إلى يوم الدين وأحبك إلى أبد الآبدين.