تامر أمين: "بنتي بتصاحب ولاد وبيسافروا سوا عادي"
كشف الإعلامي تامر أمين حقيقة الفيديو المنتشر لابنته على التيك توك، وهي ترتدي "الكاش مايوه"، قائلاً، "كاش مايوه ده مستحيل، وبنتي مؤثرة عظيمة على التيك توك، وكل فيديو بنتي بتنزله لازم يعدي عليا الأول".
تامر أمين: "بنتي بتصاحب ولاد وبيسافروا سوا عادي"
وقال تامر أمين في تصريحات تلفزيونية، رداً على سؤال "لماذا تهاجم فتيات تيك توك، رغم أن ابنتك تمتلك حسابا وتنشر صورها مع الشباب بـ"كاش مايوه"؟.
رد تامر قائلا : "مستحيل أن إبنتي تنشر فيديو لها بكاش مايوه ، وقبل نشرها لاي فيديو بيمر علي لاشاهده أولا قبل نشره، وبنتي مؤثرة عظيمة على تيك توك".
وتابع تامر أمين كلامه: "لم أعترض أبدا علي وجود صداقة بين البنت والولد، وبنتي لها أصدقاء ولاد، وانا سامح ليها بالخروج والسفر معهم للمصيف، ولكن تحت رقابتي".
براءة الإعلامي تامر أمين من تهمة إهانة الصعيد
وجدير بالذكر أن محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية قضت، برفض استئناف جهات التحقيق على براءة الإعلامي تامر أمين من تهمة إهانة الصعيد، وتأييد حكم أول درجة ببراءته
وقال المحامي هيثم عباس دفاع الإعلامي تامر أمين، إنه بصدور حكم المحكمة الاقتصادية الاستئناف تم إغلاق آخر القضايا التي تمت إقامتها ضد الإعلامي تامر أمين؛ بتهمة سب وقذف أهالي الصعيد.
وكانت قد قضت المحكمة الاقتصادية، ببراءة الإعلامي تامر أمين في قضية إهانة أهل الصعيد.
وكان تامر أمين قال في برنامجه: الصعايدة يخلفوا الأولاد والبنات عشان يخدموا ويصرفوا على أهلهم، مش عشان يتعلموا ويتوظفوا.
وقدم الإعلامي تامر أمين اعتذاره عن إهانته لأهالي الصعيد في برنامجه، قائلًا: أقدم اعتذارًا واضحًا وصريحًا، وفي كل مكان بمصر، اللي زعلانين مني، أنا لا هكابر ولا هقاوح، أنا من الناس اللي بتعتذر لما تحس إن الناس زعلانة منها.
وتقدم أحد المحامين، في وقت سابق، ببلاغ للنائب العام ضد الإعلامي تامر أمين، بعد التصريحات التي أطلقها ضد أهل الريف والصعيد، بأن أولياء أمورهم يرسلونهم للمدن الكبرى يعملون صبيان وخادمات من أجل الإنفاق على أهلهم الذين ينجبوهم من أجل هذا الغرض.
وأكد المحامي أن البلاغ ضد الإعلامي تامر أمين، لما جاء بعبارات غير مسئولة أطلقها في حق الصعايدة وأهل الريف المصري، وهي تصريحات غير لائقة وغير مفهوم الغرض منها، والتي أثارت غضب كافة المصريين وقد تؤدي إلى كارثة قد تعصف بأمن مصر القومي ونشر الفتنة والفوضى من خلال إثارة العصبية والطائفية في البلاد في وقت عصيب من عمر الوطن.