مصطفى كامل يكشف مفاجأة للموسيقيين مع بداية فتح باب الانتخابات

كشف الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية، قرار مهم بشأن زيادة المعاشات في النقابة، وذلك تزامنًا مع فتح باب الترشيح لانتخابات النقابة.

مصطفى كامل يكشف مفاجأة للموسيقيين مع بداية فتح باب الانتخابات

وكتب مصطفى كامل، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “الفيسبوك”، قائلا: “قرار عاجل .. صرف المعاشات بالزيادة الجديدة للمرة الثالثة والتي وصلت إلي 30%؜ وذلك قبل حلول عيد الأضحي المبارك بإذن الله .. كل عام وحضراتكم بألف خير”.

تنعقد الجمعية العمومية لـ نقابة المهن الموسيقية، يوم 1 أغسطس المقبل، لانتخابات النقابة العامة ومجلس إدارتها، من التاسعة صباح ذلك اليوم، وحتى الخامسة مساء.

وجّه الفنان مصطفى كامل -نقيب المهن الموسيقية- أعضاء الجمعية العمومية المسددين الاشتراك لعام 2022-2026، لحضور اجتماع الجمعية العمومية العادية يوم الثلاثاء الموافق 1 أغسطس 2023، لانتخاب نقيب ومجلس إدارة نقابة المهن الموسيقية. 

وكانت برأت جمعية المؤلفين والملحنين الفنان مصطفى كامل من سرقة كلمات أغنية الحب الحقيقى من الشاعر صلاح فايز، وذلك من خلال بيانا صحافيا تم إصداره منذ قليل على الصفحة الرسمية للجمعية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
 

وجاء نص البيان كالتالى : بناء علي شكوي مقدمه من الفنان مصطفي كامل عضو الجمعية العمومية وبعد ما أثير على شاشات التلفاز مؤخرا من تصريحات منير الوسيمى.

وهى التصريحات التى يعتبرها مجلس إدارة جمعية المؤلفين و الملحنين و الناشرين ( الساسيرو )مسيئة للجمعية وتاريخها العريق و مبادئها الأصيلة التى توارثناها جيلا بعد جيل.

وتابع البيان وفى هذا الخصوص، نؤكد على أن الأستاذ .. منير الوسيمى .. لم يكن نائبا ل رئيس مجلس الإدارة حينما صدرت أغنية ( الحب الحقيقى ) ولحد خمس سنوات كاملة من صدورها كما إدعي، علاوة علي أن مجلس الموسيقار الكبير محمد الموجي كان ما بين عام 1990 وعام 1995 بينما صدرت الأغنية عام 1998 أي بعد هذا المجلس بثلاث سنوات، وإنه وإن كان ثمة تشابه بين أغنية الحب الحقيقي للشاعر الكبير صلاح فايز وأغنية الحب الحقيقي للشاعر الكبير مصطفي كامل فهو تشابه في أسم الأغنية فقط ولم يتخذ مجلس الإداره آنذاك قرارآ بمنع العضوية عن الأستاذ مصطفي كامل ولم يتم طرده كما إدعي الاستاذ منير الوسيمي.

وأضاف: ومن ثم ...يؤكد مجلس إدارة جمعية المؤلفين و الملحنين و الناشرين ( الساسيرو )على خطورة الزج بإسم الجمعية فى مثل تلك الأدعاث وتصويرها على أنها كيان يتعسف مع من يتقدم لها من المبدعين ويقوم بطردهم وهو ما يتنافى مع دور ورسالة الجمعية فى إحتضان مبدعي مصر وهو ما ترفضه الجمعية ومجلس إدارتها جملة وتفصيلا منذ إطلاقها قبيل 78 عاما و حتى اليوم.