أنغام عن لقب صوت مصر: هعيش حياتي أحافظ عليه
علقت الفنانة أنغام، على الجدل الذي أثير خلال الفترة الماضية بسبب لقب صوت مصر، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الخاص لحفلها بجدة.
أنغام عن لقب صوت مصر: هعيش حياتي أحافظ عليه
قائلة:" لقب صوت مصر أنا مختارتوش لنفسي، اللقب ده بقالي سنين بسمعه واتكتب كتير في مقالات صحفية، واتكتب يوم ما غنيت السلام الجمهوري".
وأضافت:" كنت أول صوت نسائي يغني السلام الجمهوري لجمهورية مصر العربية، وغنيت النص الكامل، ولما نزل السلام الجمهوري بصوتي اتكتب على تتر مسلسل الاختيار صوت مصر أنغام".
تابعت أنغام: " فأنا مختارتش اللقب بنفسي ولكني بعتز بيه مفيش كلام، إني أكون صوت مصر ده شيء مشرف ويسعدني وهعيش حياتي أحافظ عليه".
تصدر إسم الفنانة انغام ترند محركات البحث “جوجل” خلال الساعات القليلة الماضية، بعد تألقها في حفلا غنائيا بمدينة جدة السعودية وصف بأنه “ليلة استثنائية فرضت فيها أنغام سيطرتها على جمهور تقويم جدة”.
انغام.. حضرت انغام بكامل أناقتها التى تتناسق مع رقى ذوقها وفنها مرتدية فستانا خطف الأنظار من تصميم زهير مراد وكان بصحبتها مديرة أعمالها راندا رياض.
انغام
انغام.. وصعدت انغام على خشبة مسرح بنش مارك بجدة بجوار فرقتها الموسيقية بقيادة المايسترو العالمى هانى فرحات فتصاعد التصفيق الحار.
انغام.. قدمت أنغام أجمل أغانيها القديمة والحديثة، منها أغنية هى "عمري معاك"، أهي جت، عارفة قيمتي، لا تهجى، لأنا عايشة،حالة، أساميك الكتيرة، بخاف أفرح، حالة خاصة جدا، نسينا نعيش، بقول نسياك، غريب، لوحة باهتة، بقيت وحدك، عشان أرضيك، أناني، حتة ناقصة، قلبك، خليني شوية معاك، أنا بيعته كتير، وحدانية، طول مانت بعيد، عرفها بيا، وين تروح، ١٠٠ صورة ،سيدي وصالك، أكتبلك تعهد، ياريتك فاهمني.
وشهد الحفل تواجد عدد كبير من الشخصيات العامة أبرزهم الإعلامي عمرو أديب والفنان هيثم شاكر والفنان عزيز الشافعي والموسيقار الكبير هاني شنودة والفنان هشام ماجد والفنان شيكو والفنان أكرم حسني والشاعر أمير طعيمة الذين حرصوا على حضور الحفل.
وحرصت الفنانة أنغام عن الكشف عن علاقة الصداقة الممتدة بالفنان محمد حماقي ، حيث أكدت انهم أصدقاء طفولة ، وتابعت قائلة : "كنا بنلعب مع بعض فى الشارع".
وتحدث حماقي عن أنغام قائلًا: "قابلت في حياتي ناس كتير بتحب المزيكا لكن أنغام غير، أنغام المزيكا بتحبها"، وقاما بالغناء سويًا أغنية "بين البنين" وسط تفاعل كبير من الحضور.
