غير حيادية.. انتقادات واسعة للإعلام البريطاني بسبب ازدواجية المعايير في حرب غزة

طالت حالة من الانتقادات الواسعة بعض وسائل الإعلام البريطاني، والشبكات وقنوات التلفزيون، وعلى رأسها صحيفة الجارديان، مؤكدين على أن هذا الإعلام فقد حياديته، خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة، على قطاع غزة.

وقال منتقدوا الصحافة والإعلام البريطاني، إن وسائل الإعلام البريطانية، رفضت تسمية الأطفال الفلسطينيين المحتجزين في سجون إسرائيل بكلمة "أطفال"، واستخدمت مكانها مصطلح "أشخاص يبلغون سن 18 عامًا فأقل".

انتقادات واسعة للإعلام البريطاني بسبب ازدواجية المعايير

وتلاحظ استخدام الإعلام البريطانية، وصف الأطفال على المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس، وهو ما استنكره منتقدي الإعلام البريطاني، في تناول الأخبار الخاصة بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.

شارك الفنان محمود حميدة عبر حسابه على تطبيق انستجرام، فيديو جديد له يتضامن من خلاله مع القضية الفلسطينية.

انهيار الفنان محمود حميدة أثناء إلقاء قصيدة عن أطفال غزة

وتأثر الفنان محمود حميدة أثناء إلقاء قصيدة عن الشعب الفلسطيني وما يمرون به من أوضاع مؤسفة ومواصلة الكيان الصهيوني قصف قطاع غزة وسط استشهاد الآلاف من المدنيين ما بين أطفال ونساء وشيوخ.

وحرص الفنان حميدة على دعم أهالي غزة بكلمات القصيدة التي كتبها فؤاد حداد ، قائلا: "والدموع.. فين الدموع دلوقتي،  الدموع.. هي العيال، والكتب.. هي قمصانهم وهي الإيدين، هي سقف بيوت بتطربق ..وانت نايم جتة فوق السرير.. انت جسم يعض فيه الداء.. انت صاحب غل مش أعداء.. انت فاشل يحسد الناجحين".