صلاح الدين التيجاني لـ "مصر تايمز": خديجة بنتي ومش زعلان منها وربنا يشفيها (فيديو)
كشف صلاح الدين التيجاني حقيقة ما تردد بشأن الفتاة خديجة والتي أثارت جدلا كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية.
وقال في أول ظهور له عبر “مصر تايمز”: «أنا مفيش بين وبيني أي حد عداوة.. وعمري ما أكره حد؛ أنا ممكن أكره الفعل بتاعه انما مكرهوش.. وبعد كل اللي حصل ده أقول لخديجة انها بنتي وستظل بنتي مهما تعمل وربنا يشفيها وأنا عمري ما هزعل منها أنا مسامحها.
قصة المقام التيجاني
وردًا على سؤال “مصر تايمز” عن قصة المقام التيجاني: ابتديت ابني تلك الزاوية كان عمري 17 سنة وكنت مخلص كل الاجازات في الفقه وكنت لسه داخل كلية الطب وابتديت ابني في الزاوية وربنا أعني في بنائها.
وعن دفن أحد الأشخاص في الزاوية رد التيجاني على سؤال مصر تايمز قائلًا: اللي مدفون هنا من المغرب وهو جدي.. وهل حضرتك شوفته قبل وفاته.. ليرد التيجاني: لا سيب الحتة دي على كده.
وردًا على سؤال المتكفل بمصاريف المكان: ابتديت في بناء هذا المكان كنت طالب ويا دوبك معي المصروف بتاعي حاجات بسيطة خالص.. وبعدين ربنا وقف معايا.. وأنا ما خدتش تبرعات وإلى الآن لا اتقبل أي تبرعات من اي أحد.
وأقدم الشيخ صلاح الدين التيجاني، أحد القامات الصوفية، على تحرير محضر سب وقذف وتشهير ضد إحدى الفتايات تدعى خديجة خالد، وذلك بعدما اتهمته بالتحرش الجنسي، في القضية التي أثارت جدلًا واسع النطاق عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
الفتاة مريضة نفسيًا
وقال التيجاني إن الفتاة مريضة نفسيًا مكذبًا كافة ادعاءاتها، وذلك ردا على اتهام الشابة خديجة خالد، واحدة من مريديه بالتحرش الجنسي.
كما أكد أن خديجة ضحية من ضحايا والدها الذي هو أيضًا مريض نفسي، قائلًا: "المرضى النفسيين ندعو لهم بالشفاء".
ووصف الشيخ صلاح الدين التيجاني، منشور خديجة بالمتناقض، قائلًا: “أنا مستحملها هي وباباها من عشرين سنة”.
كما تساءل التيجاني: "فين الدليل؟.. يعني هي عندي من عشرين سنة هبعت لها المرة دي ليه؟.. دي من دور أحفادي".
واختتم التيجاني حديثه قائلًا، إنه رجلا يملك ملايين المريدين، والأناس تأتي له من كل حدب وكذلك تذهب لحال سبيلها، ولن يحزن على أي شخص منهم.