الخميس 21 نوفمبر 2024 الموافق 19 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
توك شو

أحمد موسى: الإخوان وراء الشائعات المنتشرة مؤخرًا عبر السوشيال ميديا

الإثنين 23/سبتمبر/2024 - 11:02 م
أحمد موسى
أحمد موسى

رد الإعلامي أحمد موسى، على الشائعات التي انتشرت مؤخرًا والمقاطع الصوتية التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي تحذر من مياه النيل وتشير إلى تلوثها وتسببها في حالات النزلات المعوية التي انتشرت في أسوان مؤخرًا.

 

الإخوان مسؤولية هذه الشائعات التي انتشرت مؤخرًا عبر مواقع السوشيال ميديا

وحمل "موسى" خلال تقديم برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الاثنين، الإخوان مسؤولية هذه الشائعات التي انتشرت مؤخرًا عبر مواقع السوشيال ميديا.

 

وقال “مياه النيل هي الأمان بتاعتنا والشعب المصري يعيش عليها، والله مياه الحنفية في منتهى النظافة وآمنة تمامًا، لدينا محطات للمياه على أعلى مستوى في مصر حاليا”.

 

وأضاف "امبارح قرأت أرقام لناس يتكلموا على مواقع التواصل الاجتماعي وشوفنا شائعات ورسائل صوتية لأننا بنتكلم على صحة الناس وده بيخلينا ندور على إزاي لازم نحارب الشائعات واللي عمل كده لازم يحاسب بالقانون".

 

إبراهيم عيسى: الحكومة لم تقصر في التعامل مع أزمة الحالات المرضية في أسوان

وكان قد قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن هناك حالة من التهوين من خلال النفي والتعامل مع موضوع أزمة الحالات المرضية في اسوان وأنه ليس ذو أهمية والتغافل عنه، ومحاولة لإظهار الأمر بأنه أمر طبيعي وعادي وليس هناك أزمة وكانت الحكومة لا تتحدث في أزمة الحالات المصابة النزلات المعوية.

 

وأشار "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنه كان خفوت إعلامي وعدم اهتمام سياسي به وغياب للتصريحات من قبل الحكومة ينتج حالة من الضباب، موضحا أن الدولة عند التصريح وإظهار وإيضاح الأمر كنا أمام مشهد من الوضوح والحديث عن الارقام والخطوات من العمل.

 

وأوضح أن الحكومة لم تقصر في التعامل مع أزمة الحالات المرضية في أسوان وتعاملت بشفافية، رغم أنها تمتلئ بالأخطاء وتعاملت بشكل صحيح مع هذا الأمر وموقف إيجابي، مضيفًا: "مشاهد الحكومة في التعامل بشأن أزمة الحالات المرضية كان جيدًا".

 

ونوه بأن الحكومة كانت صادقة في شرح ملابسات أزمة الحالات المرضية في أسوان، مؤكدًا أن الحكومة مطالبة دائمًا بالتعامل بشفافية وتقديم الحقائق للمواطن.