استعدادا لإطلاق المشروع.. علم مصر والإمارات يزين سماء مدينة رأس الحكمة
نشر المدون الإماراتى إبراهيم بهزاد ، صورة لعلم مصر والإمارات من قلب مدينة رأس الحكمة بمرسى مطروح، استعدادا لإطلاق المشروع بشكل رسمى.
وافتتح الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات المقر الجديد للأكاديمية العسكرية فى العاصمة الإدارية، بالتزامن مع تخريج الدفعات الجديدة.
وكتب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، كلمة في سجل كبار الزوار في الأكاديمية العسكرية المصرية قال فيها :"سعدت بزيارة هذا الصرح العسكري العريق الذي يليق بالقوات المسلحة المصرية وتاريخها المشرف والمشاركة مع أخي الرئيس عبدالفتاح السيسي في تخريج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية.. أتمنى لمصر الشقيقة وشعبها وجيشها دوام المنعة والعزة".
ورحب الرئيس السيسى بالشيخ محمد بن زايد ال نهيان، خلال فعاليات حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية 2024، وشكره على الحضور رغم مشاغله على وجوده فى الاحتفالية.
وقال الرئيس السيسى خلال كلمته التى وجهها للشيخ محمد بن زايد: "أخى الحبيب والصديق الحبيب الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية الشقيقة، اسمح لى أرحب بيك وبالوفد المرافق ليك وأشكرك على إنك أصريت رغم مشاغلك أن تكون موجودا معنا اليوم، ودائما معا فى الخير أن شاء الله".
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، عددا من عروض طلبة الكليات العسكرية بحفل تخرجهم، منها عرض الموسيقات العسكرية.
كما شهد الرئيس عبد الفتاح السيسى عرضا للقوات الجوية وشاركت فيه طائرات الميج 27 وf 16، ويج 29 وميراج 2000 ورافال وغيرها، خلال فعاليات حفل تخرج دفعة جديدة من الأكاديمية والكليات العسكرية 2024، وعرضت شعار القوات المسلحة إلى العلا فى سبيل المجد.
وظهر باحتفالية تخريج دفعة جديدة من طلبة الأكاديمية والكليات العسكرية 2024 بالعاصمة الإدارية الجديدة، علمى جمهورية مصر العربية والإمارات العربية المتحدة، تتوسطهما صورتى الرئيس السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
وشهد الرئيس عبد الفتاح السيسى والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، عرض الفروسية، وعرضا لقوات المشاة والمدفعية والمدرعات وقوات الدفاع الجوى، وسلاح الحرب الإلكترونية وسلاح الإشارة، وهيئة الإمداد والتموين، بالاشتراك مع قوات المظلات، وعرضت الاحتفالية فيلما تسجيليا بعنوان "الجمهورية الجديدة".