السبت 05 أكتوبر 2024 الموافق 02 ربيع الثاني 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
عربى ودولى

هل ستحدث اغتيالات جديدة في المنطقة العربية؟.. ليلى عبد اللطيف تجيب

السبت 05/أكتوبر/2024 - 05:14 م
ليلى عبد اللطيف
ليلى عبد اللطيف

توقعت العرافة اللبنانية، ليلى عبد اللطيف، أن يكون هناك المزيد من الاغتيالات في المنطقة خلال الفترة القادمة خاصة من السياسيين.

وقالت "عبد اللطيف" في لقاء تليفزيوني، إن الاغتيالات قد تشمل شخصين قبل نهاية السنة وسيكونون من الصف الأول، مشيرة إلى أن أحد الشخصين شخصية عربية.

مع تصاعد الأحداث السياسية والتوترات الأمنية في المنطقة، ارتفعت مؤشرات البحث حول تصريحات اللبنانية ليلى عبد اللطيف، والتي أثارت جدلاً واسعًا في عام 2023. 

ويتساءل الكثيرون عن تفاصيل هذا التصريح الجريء حول "عودة شخصية سياسية بارزة" تم الإعلان عن وفاتها سابقًا.

تصريحات ليلى عبداللطيف

ومع تزايد اهتمام الجمهور ووسائل الإعلام بتحليلات هذه التنبؤات، يسعى الكثيرون للحصول على إجابات حول ما قد تحمله الأيام المقبلة من مفاجآت سياسية، ويستعرض موقع مصر تايمز التفاصيل كاملة في سطور.

ليلى عبد اللطيف والسياسي العائد من الموت

في عام 2023، أدلت ليلى عبداللطيف، العرافة اللبنانية، بتصريح جريء خلال برنامج "أنا هيك" على قناة "الجديد"، حيث أعلنت أن شخصية سياسية بارزة، تم الإعلان عن وفاتها سابقًا، ستعود إلى الحياة.

وأوضحت عبداللطيف أنها تتحمل المسؤولية الكاملة عن هذا التصريح، وأكدت ثقتها الكبيرة في صحة المعلومات التي قدمتها، وعلى الرغم من أن هذا التصريح أثار دهشة كبيرة، إلا أنه لم يحظَ باهتمام واسع بعد مرور عام على صدوره.

عودة للاهتمام مع تصاعد التوترات

مع تزايد الاغتيالات السياسية في المنطقة، خاصة المنسوبة لإسرائيل، عاد تصريح عبداللطيف إلى الواجهة، وأصبح موضع تحليل واهتمام كبيرين من قبل الصحافة والجمهور. يتساءل الكثيرون حول مدى ارتباط هذه التنبؤات بالتطورات السياسية والأمنية الحالية.

هل نحن أمام مفاجأة سياسية كبرى؟

خلال حديثها، وصفت ليلى عبداللطيف عودة هذه الشخصية بأنها ستكون "زلزالًا سياسيًا"، مشيرة إلى أن هذه العودة ستكشف حقائق خفية حول حادثة اغتيالها. 

هذا التصريح فتح باب التساؤلات حول من تكون هذه الشخصية وما العواقب التي قد تنتج عن عودتها.

هل ستتحقق تنبؤات ليلى عبداللطيف؟

بينما تبقى تفاصيل الشخصية السياسية المجهولة غامضة، يترقب المتابعون أي تطورات تؤكد أو تنفي تنبؤات عبداللطيف، وإذا تحقق هذا التنبؤ، فقد يشهد العالم تغييرات جذرية في المشهد السياسي، ما يُعيد النظر في العلاقات الدولية.