مصرع وإصابة 33 شخصًا في حادث انقلاب أتوبيس على طريق الجلالة بالسويس
لقي 8 أشخاص مصرعهم وأصيب 25 آخرين جراء حادث انقلاب أتوبيس على طريق "الجلالة - السخنة" جنوبي محافظة السويس، تم نقل الجثث إلى مشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، والمصابين للمستشفى لتلقي العلاج اللازم.
مصرع وإصابة 33 شخصًا في حادث انقلاب أتوبيس على طريق الجلالة بالسويس
وكان قد شهد طريق الجلالة حادث انقلاب أتوبيس زعم إنه لطلاب بجامعة الجلالة مما نتج عنه مصرع 8 أشخاص وإصابة 25 آخرين جراء الحادث.
في البداية، تلقى مرفق إسعاف السويس بلاغًا من قائدي السيارات بوقوع حادث انقلاب أتوبيس، كانت يستقله مجموعة من الفتيات، عند دوران محطة تموين السيارات على طريق "الجلالة- السخنة".
على الفور تحرك رجال الحماية المدنية والإسعاف، الذين يحاولون الآن التعامل مع الأمر، وإنقاذ الطلاب، وسرعة نقلهم لأقرب مستشفى.
وكان قد أصيب 10 أشخاص في حادث تصادم ميكروباص مع عدد 7 سيارات آخرين أعلى كوبري القطاوية اتجاه الزقازيق فيما تم نقل المصابين إلى مستشفى أبو حماد.
تلقت الجهات المعنية بمديرية أمن الشرقية بلاغا يفيد إصابة 10 أشخاص في حادث انقلاب ميكروباص وتصادم 7 سيارات وتم نقل المصابين لمستشفى أبو حماد
تحرر المحضر القانوني اللازم للواقعة فيما اخطرت جهات التحقيقات لمباشرتها وتم رفع اثار الحادث أمام المارة.
وفاة سيدة ببورسعيد دهسا أسفل عجلات سيارة نقل أمام عملها
وفي سياق آخر؛ لقيت سيدة تدعي حنان رزق مصرعها تحت عجلات سيارة نقل أمام منطقة الاستثمار بـ محافظة بورسعيد، وذلك نتيجة قيام قائد السيارة بالسير برعونة في هذه المنطقة المزدحمة، وتمكنت الاجهزة المعنية من ضبط السائق، ويجري اتخاذ الاجراءات اللازمة.
وكشفت أسرة هناء رزق انها تعمل في منطثة الاستثمار ولديها بنت فى مدرسة للتعليم الثانوي ببورسعيد، تعرضت للتعب يوم الاربعاء الماضي وطلبت من وكيلة المدرسة الاتصال بخالتها، لأنها تعلم أن والدتها يصعب عليها الاذن من العمل، ودائما الخالة هى التي تذهب مع الطالبة للأطباء نتيجة انشغال الأم في البحث عن لقمة العيش.
وأشارت الأسرة أن المدرسة تواصلت مع الأم وابلغوها بمرض ابنتها، وانهارت من البكاء وطلبت من مشرف العمل بالمصنع أن تذهب لابنتها ورفض ذلك، فقامت الرالة بالاتصال بشقيقتها وطلبت منها الذهاب سريعا للمدرسة لانقاذ ابنتها، وبالفعل ذهبت الخالة سريعا الا أن ادارة المدرسة رفضت دخولها وطبلت الأب أو الأم،
واستكملت، أن المشرف رفض رغم ابلاغ الأم له بكل ما سبق، فقررت أن تترك العمل، وهرولت الي ابنتها المريضة بالمدرسة، وعند وصولها قامت بتحرير جواب مرضي وتركتها لأختها للذهاب بها للمنزل للراحة، لتعود هي الي عملها قبل أن يتخذ المشرف قرارا ضدها.