مقـ،ـتل شرطي في عملية إطلاق نـ،ـار جنوب إسرائيل
قال إعلام إسرائيلي، اليوم، إن شرطي إسرائيلي في عملية إطلاق نار جنوبي أشدود بالإضافة إلى سقوط 5 مصابين.
عملية إطلاق نار في أسدود
وذكر إذاعة جيش الاحتلال، أن العملية مستمرة والشرطة تدفع بمزيد من القوات إلى منطقة نير جليم قرب أشدود.
وكان الإسعاف الإسرائيلي، قد أفاد اليوم، بإصابة شخص في عملية إطلاق نار في أشدود جنوب إسرائيل.
وذكر موقع 0404 الإسرائيلي أنه "تم استدعاء القوات إلى تقاطع يافنه على الطريق رقم 4 في مدينة أسدود بعد بلاغ عن إطلاق نار يشتبه أنه إرهابي"، مشيرا إلى "تحييد" مطلق النار.
وذكرت نجمة داود الحمراء أن فريقها المتواجد في مكان الحادث أفاد بوجود جريح واحد مصاب بشظايا وحالته متوسطة ، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق بإطلاق نار على مركبة.
أعدادا غير مسبوقة من المهاجرين إلى الخارج
وتواجه إسرائيل هجرة بأعداد لم تشهدها من قبل في تاريخها خلال الـ 75 عاما الماضية، فالاسرائيليين المهاجرين يأخذون معهم أموالهم وتعليمهم ومهاراتهم المهنية.
وتشير الأرقام التي تقف وراء هذه الحركة إلى الضرر الذي قد يلحق بدولة الاحتلال على المدى البعيد، حتى بعيداً عن مناطق الصراع في الشمال والجنوب.
وأفادت صحيفة جيروزاليم بوست الاسرائيلية أنه خلال الأشهر السبعة الأولى من هذا العام، غادر اسرائيل حوالي 40.600 شخص، أي بمعدل 2.200 شخص أكثر كل شهر مقارنة بعام 2023.
حساب المغادرين والعائدين
وقام المكتب المركزي للإحصاء في اسرائيل بتحديث أسلوبه في حساب المغادرين والعائدين على المدى الطويل للإسرائيليين، وذلك باعتماد المعايير الدولية لقياس الهجرة وتطوير أسلوب إحصائي جديد ضمن قسم الديموغرافيا والتعداد.
المقارنة مع عام 2023
وتروي البيانات قصة صارخة: ففي عام 2023، هاجر 55400 شخص - وهو رقم قياسي مقارنة بمتوسط سنوي بلغ 37100 شخص على مدى العقد السابق. وفي نفس العام، عاد 27800 إسرائيلي بعد فترات طويلة من الخارج، ارتفاعًا من متوسط 23800 شخص على مدار عقد من الزمان.
وبموجب طريقة القياس القديمة، التي كانت مستخدمة حتى عام 2021، كانت الأرقام الخاصة بكل من المهاجرين والعائدين أقل، وكشف النظام المنقح عن 126.100 مهاجر إضافي على مدى السنوات العشر الماضية.
