14 نوفمبر.. إيهاب توفيق يحيي حفل غنائي على مسرح البالون
يستعد الفنان إيهاب توفيق لإحياء حفل غنائي جديد في 14 نوفمبر المقبل على مسرح البالون تحت رعاية الفنان تامر عبد المنعم رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والاستعراضية .
حفل إيهاب توفيق بمسرح البالون
جدير بالذكر، أكد على كامل علي، محامي الفنان إيهاب توفيق، أن موكله له مكانته وأستاذ دكتور في مجاله، وأن الفترة الأخيرة انتشرت أخبار كثيرة غير صحيح، بشأن بيعه فيلا مملوكة له لـ محمد المغربي،، وبعد ذلك حدث خلاف بينهم.
وأوضح أن الموضوع موجود بالمحاكم، ولذلك الشخص الذي يرفع قضية على إيهاب توفيق له حقه وفقًا لما يملكه من مستندات، ولكن ليس له الحق في توجه اتهامات له عبر السوشيال ميديا والمواقع.
وأضاف محامي الفنان إيهاب توفيق، خلال تصريحات تليفزيونية أن محمد المغربي استخدم السلاح غير الصحيح، ضد الفنان إيهاب توفيق، فالمحكمة هو الطريق الصحيح، وليس السوشيال ميديا.
ولفت إلى أن إيهاب توفيق كان يرفض الحديث عن الموضوع، ولكن محمد المغربي هو من جعله يتدخل ويوضح الحقيقة.
وكشف أن البيعة كانت في عام 2015، وكانت لها ظروفها، وأن إيهاب باع الفيلا بـ 3 ملايين و600 ألف، على الرغم من أن السعر الحقيقي كان أكثر من 5 ملايين.
وتابع:" بيع الفيلا كان معلق، وكان هناك اتفاق بين إيهاب والمغربي، بأن يحصل إيهاب على ثلاث ملايين جنيه، لظروف خاصة به، وبعد ذلك يتم بيع الفيلا ويحدث رد الثلاث ملايين للمغربي، ويكون هناك تقسيم بالنصف للبلغ الذي يزيد عن الثلاث ملايين".
كما كشف محمد المغربي، تفاصيل خلافة مع الفنان إيهاب توفيق بسبب فيلا الربوة، وأكد أنه تواصل مع الفنان إيهاب توفيق في عام 2015، وتم الاتفاق على شراء فيلا خاصة بإيهاب توفيق بمبلغ ثلاث ملايين و600 ألف.
وأضاف محمد المغربي، خلال تصريحات تليفزيونية أن الفنان إيهاب توفيق في هذا التوقيت حصل على مليون جنيه و600 ألف كاش، وبعد ذلك حصل على شيك بـ 2 مليون.
ولفت إلى أنه حصل على عقد من إيهاب ببيع الفيلا، وأن التوكيل كان فيه أن رقم العقار 28، وبعد عام من توثيق العقد تبين أن العقار رقم 29 وليس 28، وأنه لم يحصل على العقد الأصلي لـ تسلسل الملكية.
وأشار إلى أن إيهاب توفيق بعد بيع الفيلا، قام بالتنازل عن الفيلا لـ والده، وبعد ذلك تم تصحيح الخطأ الذ حدث من الفنان إيهاب توفيق، وكشف أن هناك مفاوضات كثيرة بينه وبين الفنان إيهاب توفيق ولكن لم يتم الوصول لحل.
وأوضح أن جميع القضايا التي قام برفعها إيهاب توفيق من أجل الطرد من الفيلا، خسر فيها، ولم يحصل على اي حكم.