خبيرة طاقة: انتبهي لاتجاه صورك الشخصية في البيت
تحدثت سونيا الحبال خبيرة الطاقة عن الفرق بين الطاقة الإيجابية والسلبية للصور على الأشخاص، معلقة: «كل صورة للشخص نفسه بها رابطة بينه وبين الصورة».
الطاقة الإيجابية والسلبية
قالت سونيا الحبال خبيرة الطاقة خلال تصريحات تليفزيونية: «في الأسحار والأعمال نرى صورة للشخص مكتوب عليها».
وأضافت: «لأن السحرة بيبوظوا الأشكال الهندسية للصورة بشكل تأذي صاحبها».
واختتمت خبيرة الطاقة: «اتجاه الصور التي تؤدي إلى انسجام بالبيت يجب تكون اتجاهها جنوب غربي، وإذا تم وضع صورة بالشمال أو شرق العلاقات في البيت تتأثر بشكل سلبي».
وفي سياق آخر، أكدت الدكتورة مايسة فاضل أبو مسلم، أستاذ علم النفس التربوي، على أهمية توجيه الأطفال في اختيار أصدقائهم بطريقة إيجابية وفعالة، موضحة أن منع الطفل من مصادقة شخص معين قد يؤدي إلى نتائج عكسية، حيث قد يعزز ذلك من رغبة الطفل في التقرب من الشخص الممنوع.
وقالت أستاذ علم النفس التربوي، خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الثلاثاء: "من المهم أن نتحدث مع أطفالنا عن صفات الصديق الجيد، بدلاً من أن نقول لهم (لا تصاحب فلان)، يجب أن نشرح لهم الصفات التي يجب أن يتحلوا بها أصدقاؤهم، مثل احترام الذات وعدم التنمر على الآخرين".
وأضافت: "حتى في حالة حدوث خلافات، يجب أن نفهم أطفالنا أن الصداقة الحقيقية تستمر على الرغم من الاختلافات، من خلال النقاش المفتوح، يمكن للأطفال أن يكتسبوا القدرة على تقييم علاقاتهم بأنفسهم".
وأشارت إلى أهمية إقامة علاقات مع أولياء الأمور للأصدقاء، مما يسهل التواصل ويعزز العلاقات الأسرية، لافتة إلى أنه إذا كانت لدينا علاقات جيدة مع عائلات أصدقاء أطفالنا، سنكون أكثر اطمئنانًا تجاههم.
وأكدت على ضرورة بناء بيئة صحية ومحفزة للأطفال، حيث يمكنهم اكتساب القيم والمعايير اللازمة لاختيار أصدقائهم، مضيفة: "إذا تمكنا من توفير الدعم والتوجيه المناسب، يمكن للأطفال أن يتعلموا كيفية اختيار الأصدقاء الذين يتوافقون مع قيمهم وأفكارهم".
علق الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، على الجدل المثار حول استخدام تحليل الـ DNA في إثبات أو نفي النسب.
وقال عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الثلاثاء: "الحقيقة، قرأت رأيًا لطيفًا جدًا من دار الإفتاء، وأود أن أشارككم به، يجب علينا أن نلاحظ كيف يفتى العلماء في هذه المسألة بدقة، تحليل الـ DNA، أو بصمة الشفرة الوراثية، يحدد بشكل علمي دقيق علاقة الأفراد والعائلات ببعضهم البعض، وعلاقة النسب وغيرها، لكن الشريعة لها رأي آخر".
وتابع: "فأخذوا بالكم، قبل أن نتحدث، أن مصلحة الصغير دائمًا مقدمة في الشريعة، بحيث إنه لا يمكن التعرض لنسب طفل إلا في حال كانت الأدلة قاطعة، لذلك، ربنا سبحانه وتعالى يقول: "ادعوهم لآبائهم هو أقسط عند الله"، فإذا لم تعلموا آباءهم، فالقول هنا هو أن إخوتكم في الدين ومواليكم يجب أن يحملوا أسماءً محترمة".