رامي صبري: أحلم بانتهاء الحرب في فلسطين ولبنان.. وعودة الهدوء للمنطقة
كشف الفنان رامي صبري، عن حلمه خلال الفترة المقبلة، موضحًا أنه يحلم بهدوء المنطقة سياسيًا ودبلوماسيًا ونهاية التوترات والحروب التي تشتعل بالمنطقة سواء في لبنان أو فلسطين، قائلًا: "أحلم بهدوء المنطقة وأتمنى أن تعود فلسطين حرة، وأن ترجع لبنان لما كانت عليه، فلبنان لها في قلوبنا كفنانين معزة خاصة".
وواصل “صبري"، خلال تصريحات تلفزيونية :"أتمنى عدم وجود أي مشاكل وقتل وحروب وحوادث ودم، وقتل لأطفال أبرياء سواء في فلسطين أو لبنان، وأحزن بشدة لما أشاهده يومياً على شاشات التلفزيون والمواقع الإخبارية، ومنصات التواصل الإجتماعي.
المنطقة العربية والعالم بأثره
وتابع: أتمنى أن ينتهي القتل والحروب في المنطقة العربية والعالم بأثره، وأن تعود المنطقة لهدوئها ويحل السلام والأمن إلى المنطقة العربية بأكملها.
وأوضح أن حلمه الشخصي الثاني أن تكون أسرته ووالده ووالدته بصحة جيدة طوال العمر، مضيفًا: " عندما أنظر إلى أولادي في كل يوم أحلم بأن أعيش حتى أقوم بتربيتهم وأفرح بهم، فهم كل حياتي".
ويحيي رامي صبري حفلاً غنائياً جديداً في قطر حيث من المقرر أن يشهد الحفل إقبال جماهيري كبير، ومن المقرر أن يقدم رامي صبري مجموعة من أشهر وأبرز أغانيه.
على صعيد أخر كان قد تألق النجم رامي صبري بحفله الأخير في إحدي الجامعات الخاصة خاصة مع الحماس الشديد من الآلاف من طلاب الجامعة، في حفل غنائي ضخم، قدم خلاله باقة متنوعة من أشهر أغانيه التي تفاعل الجمهور معها ومع إيقاعات الفرقة الموسيقية.
جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا
ونشر رامي عبر صفحته الرسمية "إنستجرام" صورا من الحفل وعلق عليها "أكثر من 30 ألف طالب من جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا بحفل المنصورة بالأمس كانت حفلة حلوة وليلة متتنسيش".
كان علق النجم رامي صبري على حفله الأخير بكندا ، ووجه الشكر للجمهور العربي وتحديدا الشعب المصري.
ونشر رامي صورا من الحفل عبر صفحته الرسمية " إنستجرام وعلق عليها" حفله كندا بجد كانت رائعة ، جمهور عربي من كل بلد في عالمنا العربي ، وتحديداً مصر أم الدنيا شكراً على نجاح الحفل وحبكم وتقديركم".
وحظى الفنان رامي صبري بردود فعل إيجابية وعدة إشادات قوية عند غنائه تتر مسلسل "تيتا زوزو" والتي تحمل اسم "أهلي أهلي" عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تعد الأغنية من كلمات منة عدلي القيعي، وألحان عزيز الشافعي، وتوزيع أمين نبيل .
