خانت القسم الذي أدلت به أمام الله، فتاجرت بمرضاها وخاضت في أعراضهم متناسية أن من ستر مسلمًا في الدنيا ستره الله في الدنيا والآخر، فكشف الله عنها غطاء الستر ليكون مصيرها التأديب.