يبدأ بشار الأسد وزوجته التي تحمل الجنسية البريطانية وأطفالهما الثلاثة الكبار بعد ترك قصورهم السورية حياة جديدة في روسيا بعد أن منحهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حق اللجوء.