في عصر التكنولوجيا المتقدمة، أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، لكنها في الوقت ذاته تحولت إلى أداة قد تُستغل للتعدي على حقوق الأفراد وكرامتهم.