سلمى الشيمي وسما المصري رفقاء التعري والحبس.. احترفا تصوير المشاهد المخلة والتحريض على الفسق أمام الكاميرا فأصبحن نزيلات سجن القناطر
وراء قضبان سجن القناطر قصص وحكايات حيث جمع هذا السجن جميع الطبقات والثقافات والأشخاص الذين لم يخطر ببالهم أن يلتقوا ببعضهم ولكن لسوء حظهن جمعهن نفس السبب وهو التحريض على الفسق والفجور والإغراء عبر السوشيال ميديا بهدف التربح وزيادة عدد المشاهدات. البلوجر سلمي الشيمي تلفت الأنظار بمقاطع مخلة سلمى