إلهام شاهين: أدواري بتقدم رسالة للمجتمع.. وقعدتي في البيت أفضل من ظهوري بلا فائدة (خاص)
أعربت الفنانة إلهام شاهين عن سعادتها بردود الأفعال التي تلاقتها حول مسلسلها الأخير “بطلوع الروح”، والذى تم عرضه خلال السباق الرمضاني الماضي.
إلهام شاهين: أدواري بتقدم رسالة للمجتمع.. وقعدتي في البيت أفضل من ظهوري بلا فائدة (خاص)
وقالت إلهام شاهين في تصريحات خاصة لـ"مصر تايمز" إنها تختار ادوارها بعناية فائقة، وتختار دايما المناسب لها، والذى سيكون سببًا في تقدمها.
وأشارت إلى انها ترفض الدور غير المناسب لها، والذى لا يتناسب مع الشخصية التي تقدمها، مشيرة إلى انها تفضل عدم الظهور بدلًا من الظهور بدون فائدة.
وكانت قد أثارت الفنانة إلهام شاهين جدلًا خلال الفترة الماضية بسبب خلافها مع الفنانة غادة إبراهيم خلال جنازة الفنان الراحل سمير صبري.
وتواصل "مصر تايمز" مع الفنانة إلهام شاهين لتؤكد في تصريحات خاصة: "أنها ليس لديها فكرة عن الخناقة التي وجدت نفسها بها بدون أى سبب"، كما كشفت عن عدم معرفتها بوجود باص بنقل الفنانين للأسكندرية كي يشاركون في جنازة الفنان الراحل سمير صبري.
إلهام شاهين: بابا مش حر فيا .. ومعرفتش أقنعه بالتمثيل لحد ما مات
وفي وقت سابق، أجابت الفنانة إلهام شاهين، عن بعض الأسئلة بشكل سريع، في فقرة "ممكن أم لا ممكن"، خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناة المحور.
وقالت: "مش ممكن أفكر في عمل برنامج ديني، لكني ممكن أكتب مذكراتي، وبالنسبة لتظاهرات المثليين، فأنا مش بحب أنزل مظاهرات، لكن المثليين حُرين في حياتهم وأنا مش ضدهم". وأضافت: "ممكن ألبس بدلة رقص في عمل فني ليّ دلوقتي"، كما تطرقت إلى الساعات الأخيرة من عمر والدها، موضحةً أنه كان يرفض الأكل وكان متواجدا بالمستشفى، وأخبرتها الممرضات بأنه يرفض تناول الطعام.
وتابعت: "الممرضات منحوني طبق جيلي حتى أطعم والدي، لكنه شخص قوي جدا ولا يحب أن يجبره شخص على شيء، وكنت بحاول أفتح فمه بالعافية، وكان طبق الجيلي في ايدي، لبس الطبق في وشي".
وأردفت: "مكناش أعداء، هو بيحبني وأنا بعشقه، وأنا زيه بالظبط، عكس ماما، وهي طيبة ومتسامحة، وأنا أكتر واحدة في إخواتي واخدة منه، والحاجة الوحيدة اللي كان معترض عليها في شخصيتي إني ممثلة، ولحد وقت في عمره ملحقتش أقنعه بالتمثيل، وكان دايما يقولي ده مش سكتك، كان عاوز يرسم لي حياتي، بابا مش حر فيّ، وكان بيزورنا دايما، ومطلقش ماما".
