قانوني: مرتضي منصور وفريد الديب يريدون الشو الاعلامي
قال أيمن محفوظ، المحامي بالنقض، إن جثة نيره أشرف تحاوطها أكلي الجيف في مكان فكل الضباع والذئاب واخيرا نسر عجوز اصابه الوهن والضعف مثل مرتضي منصور يحوم حول الجيفة المتعفنه في قبرها والشهيده باذن ربها نيره اشرف الكل يتجمع حول تلك الجثة الطاهرة لعله ينال جزء من لحم تلك الضحية التي قتلت الف مرة بالطعن في شرفها والطعن فيه سلوكها واخيرا الكل يتكالب على الدفاع عنها أو عن القاتل والامر اراه في الحالتين سواء فاين كان الذئب العجوز او نسر الجيف مزتضي منصور.
وأشار "محفوظ" في تصريحات خاصة لـ "مصر تايمز" الي أنه أين كان هؤلاء كان هؤلاء حينما حينما كنا تتصدى للقضية من اللحظه الاولى ودافعنا عن حق شهيدة الغدر في القصاص ولكن لان الامور أصبحت الان مختلفة والدولارات أصبحت تعرض على الكبار اصحاب الكروش المتضخمه من سرطان حب المال مثل الديب ومرتضى في قضيه محسومة قضية فتاة نحرت امام المارة في الطريق العام.
وأكد: أن القضية حسمت قبل أن تذهب الى المحكمه قضية انتهى فيها الراي العام الى اعدام القاتل والامر منتهي ولكن الطمع والجشع من العواجيز الذين اجتذبتهم الشو الاعلامي والشو من أجل أن يقتربوا من جثة نيرة.
وأوضح: أن إعلان الديب ومرتضى وغيرهم من الذين يريدون الشو الاعلامي هو لا يمثل الا الطمع الانساني المستدام حول الظهور وحب الشهرة واللهث وراء دولارات اليونان ودولارات الاخوان من خلفهم.و لا أرى في إعلان عواجيز الشوق الديب مرتضى الا انه مجرد لقطه تقربهم من الاضواء واموال الخونة المتاسلمين الذين يريدون شق الصف المجتمعي لمصر ونشر الفتنة.
وتابع" المحامي بالنقض" امام الدولارات مهما كانت مصدرها حتى لو كانت من الخونه لعل العجوز المحظور لعله يرجع الى الاضواء. وينال من الدولارت قدرا ما وفي النهاية متى كان مرتضى منصور أو فريد الديب يتطوعا للدفاع المجاني عن المظلومين والمقهورين ولكنهم كانوا يتغنوا بانهم من اغلى المحامين اتعابا في مصر هل تبدل الحال ام ان في الامر كارثه تحيط بالوطن.