ترتيب الدوري الانجليزي .. مانشستر سيتي في الصدارة وأرسنال بالوصافة
ترتيب الدوري الانجليزي ..استطاع فريق مانشستر سيتي أن يصعد للمركز الأول في جدول ترتيب الدوري الانجليزي، بعدما حقق الفوز على مضيفه فولهام بهدفين لهدف، في اللقاء الذي جمع بينهما ضمن منافسات الجولة الـ 34 من عمر بطولة الدوري الانجليزي "البريميرليج".
ترتيب الدوري الانجليزي .. مانشستر سيتي في الصدارة وأرسنال وصيف
ترتيب الدوري الانجليزي ..ويحتل مانشستر سيتي صدارة ترتيب الدوري الانجليزي برصيد 76 نقطة، فيما يحتل أرسنال الوصافة برصيد 75 نقطة، وجاء ترتيب الدوري الانجليزي للموسم الجاري كالأتي:
مانشستر سيتي 76 نقطة
أرسنال 75 نقطة
نيوكاسل يونايتد 65 نقطة
مانشستر يونايتد 63 نقطة
ليفربول 56 نقطة
توتنهام هوتسبير 54 نقطة
أستون فيلا 54 نقطة
برايتون 52 نقطة
برينتفورد 50 نقطة
فولهام 45 نقطة
كريستال بالاس 40 نقطة
تشيلسي 39 نقطة
بورنموث 39 نقطة
وولفرهامبتون 37 نقطة
وست هام يونايتد 34 نقطة
ليدز يونايتد 30 نقطة
نوتينجهام فورست 30 نقطة
ليستر سيتي 29 نقطة
ايفرتون 28 نقطة
ساوثهامبتون 24 نقطة
ترتيب الدوري الانجليزي
ترتيب الدوري الانجليزي ..وانتهت أحداث اللقاء الذي جمع بين ليفربول المحترف ضمن صفوفه المصري محمد صلاح و توتنهام، بفوز الريدز بأربعة أهداف مقابل ثلاثية بملعب "أنفيلد"، ضمن منافسات الجولة الـ 34 من عمر مسابقة الدوري الإنجليزي الممتاز "البريميرليج".
ترتيب الدوري الانجليزي ..وجاءت ثلاثية ليفربول أمام توتنهام اليوم عن طريق كوريتس ولويس ومحمد صلاح وديجو في الدقائق 3 و5 و15، 94 لينجح الريدز في التألق أمام توتنهام.
ترتيب الدوري الانجليزي .. بينما سجل هاري كين الهدف الأول لفريقه أمام ليفربول بالدقيقة 39، وتمكن مين سون في تسديد الهدف الثاني لتوتنهام في شباك ليفربول بالدقيقة 77 في الدوري الإنجليزي، ليخطف ريتشارليسون الهدف الثالث بالدقيقة 93.
ترتيب الدوري الانجليزي .. وكان محمد صلاح يسعى لقيادة ليفربول نحو تحقيق الفوز في مباراة اليوم ضد توتنهام من أجل الحفاظ على آماله الضعيفة في إنهاء الموسم بالمربع الذهبي المؤهل للنسخة المقبلة من بطولة دوري أبطال أوروبا.
ترتيب الدوري الانجليزي .. وايضا كان يرغب محمد صلاح في تحقيق مزيد من الأرقام القياسية في مباراة ليفربول ضد توتنهام اليوم، وكان محمد صلاح قد انتقل إلى ليفربول قادمًا من روما في صيف 2017، وتمكن من تسجيل 183 هدفًا وصناعة 74 هدفًا في 299 مباراة في مختلف البطولات.
ليستر سيتي ضد إيفرتون في الدوري الإنجليزي
يحل فريق إيفرتون ضيفاً ثقيلاً على نظيره فريق ليستر سيتي، اليوم الإثنين في الساعة التاسعة مساءً، بملعب "كينج باور"، فى ختام منافسات الجولة الـ 34 من عمر بطولة الدوري الإنجليزي للموسم الجاري.
ويدخل الفريقين لقاء اليوم تحت شعار "صراع البقاء في الدوري الإنجليزي" ويحتل فريق ليستر سيتي المركز الـ 18 من جدول ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 29 نقطة، وبفارق نقطة عن إيفرتون صاحب المركز الـ 19.
وقضى إيفرتون سنوات في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أكثر من أي ناد آخر، ولم يغب عن الأضواء خلال 69 عاماً، لكن هذا الامتياز لن يضمن له شيئاً، إذ يخيم شبح الهبوط فوقه، وربما لن يتجنب هذا المصير إذا خسر من ليستر سيتي يوم الإثنين.
وبعد الهزيمة 1-4 من نيوكاسل يونايتد يوم الخميس، أصبح إيفرتون في المركز قبل الأخير برصيد 28 نقطة عقب تحقيق انتصار واحد فقط في عشر مباريات، ويكمن أمله الوحيد في الارتقاء فوق ليستر (29 نقطة) ونوتنجهام فورست (30) وليدز (30).
وستزيد الهزيمة من ليستر الضغوط على إيفرتون في المباريات المتبقية، أمام برايتون (خارج أرضه) ومانشستر سيتي (على أرضه) وولفرهامبتون (خارج أرضه) وسيستضيف بورنموث في اليوم الأخير للدوري، وحينها ربما يكون فات الأوان للنجاة.
وفي الموسم الماضي أفلت إيفرتون من الهبوط بعد أن استفاد من دعم هائل من الجماهير في "جوديسون بارك"، وأرادت الجماهير إلهام فريقها بنفس الملعب أمام نيوكاسل، لكن هذا الشغف لم يُجد أمام الأداء البائس للفريق، وبحلول نهاية المباراة كانت نصف المدرجات خاوية في أكثر ملعب استضاف مباريات بدوري الأضواء.
وطريقة انهيار الفريق بهذه الطريقة تبدو لغزاً بعد إنفاق 700 مليون جنيه إسترليني منذ استحوذ فرهاد موشيري على النادي قبل سبع سنوات.
ورغم أن فترة المدرب ديفيد مويز، حين كان الفريق يحتل أحد المراكز الستة الأولى بانتظام، تبدو بعيدة، تمكن إيفرتون من احتلال المركز السابع أو الثامن في الفترة من 2017-2019 وكان العاشر في 2021 ولم تحقق سياسة النادي بالتعاقد مع لاعبين من الأسماء المتوسطة نجاحاً كافياً.
وكانت أهداف مهاجم البرازيل ريتشارليسون محورية في البقاء بالدوري الممتاز في الموسم الماضي، لكن أُجبر النادي على بيعه للالتزام بقواعد اللعب المالي النظيف للدوري، وكان العجز عن إيجاد بديل مناسب من أسباب تعثره.
سجل المهاجم نيل موباي هدفاً واحداً في 26 مباراة، ولم تكن هذه مفاجأة لناديه السابق برايتون الذي كان يعتبره زائداً عن حاجته.
ويتصدر هدافي إيفرتون لاعب الوسط ديماراي غراي بستة أهداف، والسجل الهجومي للفريق هو الأسوأ في الدوري بإجمالي 25 هدفاً في 33 مباراة.
وتكمن بارقة الأمل الوحيدة في عودة المهاجم دومينيك كالفرت-لوين المبتلى بالإصابات، لكن حتى في مشاركته لا يجد دعماً كافياً من خط الوسط لإمداده بالفرص، وكان جمهور إيفرتون يأمل على الأقل في صمود الدفاع تحت قيادة المدرب شون دايك، لكنه انهار في الأسابيع الأخيرة، ووقف مكتوف الأيدي أمام سرعة مهاجمي نيوكاسل.
ولم ينتظر أنصار إيفرتون هذا المستوى من العضو المؤسس للدوري، والذي قضى أربعة مواسم فقط بعيداً عن الأضواء، في 1930-1931 وثلاثة مواسم في بداية الخمسينات من القرن الماضي.
لكن آخر ألقابه في الدوري كان في 1987، وآخر تتويج له كان في كأس الاتحاد الإنجليزي عام 1995، ومنذ بداية عصر الدوري الممتاز في 1992 أنهى المسابقة في المربع الذهبي مرة واحدة فقط.
وسيشكل الهبوط للدرجة الثانية ضربة قاسية وفي توقيت كارثي وسط استعدادات النادي للانتقال إلى إستاد جديد بقيمة 700 مليون جنيه إسترليني في 2024.
وقال دايك: "في ناد مثل إيفرتون التطلعات يجب أن تكون مرتفعة، هذا ما يجب أن يتذكره اللاعبون"، ضيفاً قبل مواجهة ليستر سيتي: "إذا فزنا ستختلف الأجواء وسيعود الإيمان سريعاً، من الغريب كيف تتحول الأمور بسرعة".