أحمد الطنطاوى.. أن تكون تلميذ مطيع لتنفيذ أجندة جماعة الإخوان الإرهابية
تنفيذاً لأجندة الجماعة الإرهابية التى أعلنت تأييدها له ودعمه فى الانتخابات ، بدأ أحمد الطنطاوى التضليل والكذب حتى قبل بدء الانتخابات الرئاسية لتنفيذ أجندة الجماعة الإرهابية لعودتهم مرة أخرى للمشهد السياسى.
بدأ احمد الطنطاوى فى تصدير مشهد تعرضه للظلم والقمع وإعاقة مؤيديه من تحري التوكيلات له واستقوى بالخارج وطلب الحماية الدولية فى حين إنه يخرج ويتجول بكل حرية بين أنصاره ومؤيديه الذين يقومون بنشر فيديوهات وصور لتحريرهم توكيلات له بكل حرية وهو نفسه يقوم بالتجول أمام مكاتب الشهر العقارى ويتحدث مع مؤيديه دون أى عوائق.
أحمد الطنطاوى الذى طالب بالرقابة الدولية على انتخابات لم تبدأ بعد ، يعنى تشكيكه فى الشعب المصرى الذى يعتبر هو الضامن للانتخابات ، نسى أحمد الطنطاوى أن المصريون لا يقبلون من يعطونهم التعليمات وإنهم يخافون على وطنهم وأرضهم أكثر من الغرباء الذين استقوى بهم أحمد الطنطاوى
واستمرارا لمسلسل المظلومية ومحاولات كسب تعاطف المصريين بعد فضحهم لمخططه وتأييد ودعم الجماعة الإرهابية له فى الانتخابات الرئاسية ، حاول أحمد طنطاوى أن يظهر صورة بأنه لا يجد حريته فى التحرك مع أنصاره ومؤيديه إلا إنه هو نفسه يقوم بنشر فيديوهات وهو يتجول بكل حرية مع مؤيديه أمام مكاتب الشهر العقارى ، ويتحدث معهم بكل حرية فى الشارع دون أن يواجه أى عقبات.
محاولات أحمد الطنطاوى لتصدير مشهد تعرضه للظلم والاضطهاد جعل الأمر ينقلب عليه لأنه فى الوقت الذى يدعى فيه التعرض للظلم ينشر مؤيديه توكيلاتهم له بكل حرية وينشر هو نفسه فيديوهات وهو يتجول مع أنصاره بكل حرية.
وعلى عكس ما ادعاه أحمد الطنطاوى وعدد من اتباعه بأن هناك حالة من التضييق عليهم فى محاولة لكسب تعاطف المصريين ، نشر عدد من مؤيدى أحمد الطنطاوى صورهم بكل حرية بعد تحرير توكيلات له فى الشهر العقارى.
وقال أحد مؤيدى أحمد الطنطاوى فى منشور فضح كذب وادعاء أحمد الطنطاوى واتباعه بتعرضهم للظلم ومواجهة عقبات فى تحرير التوكيلات، حيث قال المواطن “ عملنا التوكيل فى السويس وناس اخر احترام وفى حرية تختا من تريد ”