طرد ميليسا باريرا بطلة "Scream" من الجزء السابع بسبب دعمها لفلسطين

ميليسا باريرا.. استبعدت الممثلة  ميليسا باريرا من فيلم "Scream 7"، وذلك بسبب مواقفها الداعمة لفلسطين ووصفها لما يحدث في غزة بأنه "إبادة جماعية".

ميليسا باريرا

ميليسا باريرا.. شركة الإنتاج "سبايجلاس ميديا جروب" أكدت أنها ليست متسامحة تجاه أي شكل من أشكال التمييز والكراهية، بما في ذلك التطهير العرقي وتشويه الهولوكوست وغيرها.

ميليسا باريرا.. بعد صدور القرار، عبرت باريرا عن رأيها عبر خاصية "الستوري" في انستجرام ، قائلة إنها تفضل أن يتم استبعادها بسبب الأشخاص الذين تشارك رؤيتهم بدلاً من أن تبقى في العمل مع الأشخاص الذين تختلف معهم.

ميليسا باريرا.. انتقدت باريرا التغطية الإعلامية الغربية للصراع في غزة، واعتبرتها منحازة لإسرائيل وأشارت إلى أن غزة تعامل كمخيم اعتقال يفتقر للماء والكهرباء والموارد الأساسية الأخرى، ووصفت ما يحدث هناك بأنه "إبادة جماعية وتطهير عرقي".

ميليسا باريرا.. وهناك أيضًا تقارير  تشير إلى أن الممثلة الأمريكية جينا أورتيجا قد طلبت إنهاء عقدها مع نفس الشركة إثر استبعاد باريرا، ولكن لم يتم التأكد من صحة هذه المعلومات حتى الآن.

ميليسا باريرا.. وسبق وكتبت الممثلة ميليسا باريرا عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “انستجرام”، تعليقا على أحداث الحرب في قطاع غزة، قائلة: “وسائل الإعلام الغربية تظهر فقط الجانب الإسرائيلي.. لماذا يفعلون ذلك؟ سأدعك تستنتج بنفسك”.

ميليسا باريرا.. وكتبت في منشور آخر"التعامل مع غزة على أنها معسكر اعتقال.. حيث جرى حشر الجميع معا، بلا ماء أو كهرباء أو مكان آخر يمكنهم اللجوء إليه".

Scream 7

ميليسا باريرا.. من جانبه، عاد فيلم scream أو الصرخة ليتصدر أفلام الرعب من جديد بعد مرور أكثر من 25 عاما على الأجزائ الأولى له والكلمة المشهور للشبح الذى يرتدى القناع" هالو سيدنى"،  وتم عرضه في السينمات يوم 10 مارس الماضي.

ميليسا باريرا.. وطرحت الشركة المنتجة للفيلم البرومو الترويجي النهائي لفيلم "Scream 6"، واحتوى البرومو على العديد من المشاهد المثيرة والمخيفة، التي أعادت للأذهان تفاصيل وذكريات سابقة للأفلام التي عرضت من قبل.

ميليسا باريرا..  وتدور أحداث فيلم "Scream" بعد مرور 25 عامًا على سلسلة حوادث القتل الوحشية التي هزت مدينة وودسبرو الهادئة، حيث يظهر قاتل جديد يستخدم قناع وجه الشبح، ويبدأ في استهداف مجموعة من المراهقين ليعيد إلى الحياة أسرار من الماضي الدموي للمدينة، والفيلم من تأليف جيمس فاندربيلت & جاي بوسيك، ومستوحى من شخصيات من تأليف كيفن ويليامسون.