"الصوت اللي بحبه" محمد نور يعلن عن ديو جديد يجمعه بجنات (صورة)
كشف النجم محمد نور، عن ديو جديد يجمعه بالمطربة جنات عبر صفحته الرسمية "إنستجرام".
ونشر محمد نور، صورة تجمعه بجنات، وعلق عليها "الصوت الجميل اللي بحبه جدا جنات.. إن شاء الله تسمعوا غنوة دويتو من أحلى الأغاني".
وأعلن النجم محمد نور، عن استعداده لتصوير أغنيته الجديدة تحمل اسم «هو فيه كده» عبر صفحته الرسمية "إنستجرام".
ونشر "نور" مقطع فيديو عبر صفحته قائلًا: أي موديل تحب تشارك في الغنوة تبعت جزء صغير من الغنوة على صفحتي او صفحة الشركة او على صفحة المطرب الفنان والملحن محمد قماح، تعمل بس تاج علي أي صفحة من دول حظ سعيد للجميع،الناس اللي بتسأل مش لازم خالص يغنو ده تصوير فقط بس يكونوا حافظين الأغنية.
وتعتبر «هو في كده»، أولى أغاني محمد نور لموسم صيف 2024 تمهيدا لطرح الألبوم خلال الفترة المقبلة، كما يضم الألبوم عددا من الأغاني الذي تعاون فيها نور مع عدد من أهم الشعراء والملحنين والموزعين بالوطن العربي.
في سياق آخر، كان أعلن المطرب محمد نور عبر حسابه على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، التحضير لبرنامج جديد مخصص للأطفال.
ونشر محمد نور فيديو قال فيه: «محتاج ڤيديو من كل الأطفال اللي دمهم خفيف، ولاد أو بنات، عشان يطلعوا معايا، محتاج 13 طفلًا، هنطلع نتكلم ونهزر ونغني».
وقال "نور" إنه يعتقد أن الرجل يكذب أكثر من المرأة، لأن الرجل قد يتم وضعه في مواقف غصب عنه يضطر فيها للكذب حتى لا يغضب زوجته.
وأضاف الفنان محمد نور، خلال برنامج الستات ميعرفوش يكدبوا، المذاع على قناة "سى بى سى"، أن الرجل لا يكذب من أجل الكذب ، ولكن هناك أشياء بسيطة قد يضطر للكذب بسببها من أجل الإصلاح فقط وليس من أجل إيذاء أحد.
وتابع: الرجل قد يكذب من أجل أن يجبر خاطر زوجته، كما أن الرجل قد يحدث له شيء غصب عنه قد يغضب المرأة فيضطر للكذب حتى لا يغضبها.
وبسؤاله حول ما إذا كذب قبل ذلك قال الفنان محمد نور: بالتأكيد كذبت قبل ذلك ولكن ليس من اجل الكذب ولكن من أجل أنه لا يحزن من أمامك.
يذكر أن بداية ظهور الفنان محمد نور على الساحة الفنية كانت من خلال فريق واما الذي كان يتكون من 4 فنانين وهم: محمد نور، وأحمد فهمي، وأحمد الشامي، ونادر حمدي.
وكان محمد نور، قد طرح أول أغاني ألبومه الجديد «هو في كدة» من كلمات محمد سكني وألحان وتوزيع محمد قماح وإنتاج محمد علام كيوب ميوزك ومكس وماستر خالد رؤوف وجيتار جالليلو.
