أبرزهم السكريات.. الأطعمة التي لا يجب تناولها أثناء الإنفلونزا
إصابة الشخص بنزلات البرد قد يؤدي بعض الأحيان إلى فقدان الشهية وصعوبة في تناول بعض الأطعمة وهناك بعض الاطعمة تساهم بشكل كبير فى زيادة اعراض البرد منها.
السكريات:
يُنصح بتجنب تناول الأطعمة الغنية بالسكريات أثناء الإصابة بالإنفلونزا لأنها تزيد من الالتهابات.
الأطعمة الصلبة والمقرمشة:
تُعد أطعمة لا يجب تناولها أثناء الإنفلونزا فهي تتسبب في زيادة الكحة والتهاب الحلق.
الأطعمة الدهنية:
تؤدي الأطعمة الدهنية إلى بطء عملية الهضم والشعور بآلام البطن، وهو ما لا يتحمله مريض الأنفلونزا.
الألبان:
تحتوي الألبان على اللاكتوز الذي يصعب هضمه ويمكن أن يسبب الشعور بالغثيان، لذلك يفضل تجنبه.
الكافيين:
أيضًا يفضل تجنب المشروبات الغنية بالكافيين مثل الشاي والقهوة والمشروبات الغازية التي تزيد جفاف الجسم.
الأطعمة الحارة
تسبب الأطعمة الحارة والصلصات الحارة الى تهيج الجسم والأنسجة مما يؤدى على بطء عملية الشفاء والبديل عن هذه الاكلات هى المشروبات الدافئة و شوربة مرق الدجاج
يمكنك مساعدة نفسك للوقاية من نزلات البرد:
تناول الزبادي مع الفطور
يمكن للعادات نفسها التي تساعد في تخفيف العسر الهضمي أن تساعد أيضاً في تجنب نزلات البرد.
فتح النافذة
قضاء وقت طويل في نفس الغرفة مع شخص مريض يزيد من خطر إصابتك بالمرض. لذا فإن السماح بدخول القليل من الهواء المنعش يخفف من احتمال التقاط الفيروسات.
الابتعاد عن العطس
الجراثيم المنقولة عبر جزيئات العطس يمكنها أن تنتقل لمسافة 20 قدماً.
لا تقم بلمس شفتيك
عدم لمس وجهك يقلل بشكل كبير من احتمالات إصابتك بالمرض. الشخص العادي يضع يده على فمه أو أنفه أكثر من 3 مرات في الساعة. حاول كسر هذه العادة.
النوم بانتظام
وجدت دراسة نُشرت في أرشيف الطب الباطني أن الأشخاص الذين ينامون لمدة تقل عن 7 ساعات، هم أكثر عرضة بثلاث مرات لنزلات البرد من الأشخاص الذين ينامون لمدة 8 ساعات على الأقل.
اغسلي أنفك
اغسل أنفك باستخدام محلول ملحي أو ماء مغلي (ومبرد) مع الملح، فذلك سيساعد في إزالة الجزيئات الفيروسية التي استنشقتها خلال اليوم.
الاعتماد على السوائل
تساعد السوائل على تخفيف المخاط الذي ينتجه جسمك عندما تكون مريضاً، وعندما يكون المخاط الممتلئ بالجراثيم أرق، يسهل التخلص منه.
الغرغرة بالماء المالح الدافئ
الغرغرة بمحلول ملح (نصف ملعقة صغيرة من الملح في كوب من الماء الدافئ) يخفف من الالتهاب والمخاط، مما يساعد على التخلص من الجراثيم.