زوج رضوى الشربيني السابق يضعها في أزمة جديدة .. ما القصة؟

عادت الإعلامية رضوى الشربيني، لتصدر مؤشرات البحث عبر تريند "جوجل" ومنصات التواصل الاجتماعي من جديد خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب سؤالها عن زوجها الذي أحدث حالة واسعة من الضجة والجدل، نتيجة تجاهلها عن الرد، بالإضافة إلى، رد ابنتها. 

ومع ارتفاع مؤشرات البحث حول رضوى الشربيني، تستعرض " مصر تايمز" للقراء والمتابعين، سر تصدر رضوى الشربيني التريند بعد سؤالها عن زوجها، بالإضافة إلى أسباب انفصالهما، وتعليق ابنتها الكبرى على عودة والدتها لوالدها. 

رضوى الشربيني تتصدر التريند بسبب زوجها 

وأثارت رضوى الشربيني حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي بعد سؤال أحد المتابعين لها عن إمكانية عودتها لزوجها من جديد عبر ظهورها الأخير مع ابنتها عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «تيك توك». 

وفي هذا السياق، ردت ابنتها البري على المتابعة المتسائلة عن إمكانية عودتها لزوجها، قائلة: مستحيل طبعا هما كدا حلوين كدا وكل واحد لوحده، لتضحك رضوى الشربيني ضحكة ساخرة من سؤالها. 

أسباب انفصال رضوى الشربيني عن زوجها 

وكانت رضوى الشربيني انفصلت عن زوجها منذ أعوام عديدة ليبدأ الحظ يحالفها في أن تصبح إعلامية شهيرة، وكانت أسباب انفصالها عن زوجها، قائلة: مش في كل الأوقات، لو عندك قناعة أن الطلاق دواء مش وجعك؛ مش هتوجعك، أنا اكتشفت نفسي؛ وجدت إنسان مش قادر يعيش هذه العيشة. 

وأضافت: أنا عندي بنتين بيحبوا ويحترموا والدهم جدا؛ عيب أني أعمل فيهم كدا»، موضحة أنه لا يوجد جدوى من ذكر دواعي وأسباب الطلاق، مؤكدة أنها لا تريد استجداء تعاطف الناس.

وتابعت: «كان بينا زواج وعشرة لم تكتمل لأسباب يعلمها الله تعالى، لا يزال أبو بناتي، شهادة زواجي هتفضل موجودة في بيتي إلى أن يتوفاني الله، وله كامل الاحترام مني.

أزمات رضوى الشربيني مع الرجال 

ولم تكن الأزمة الأولى في حياة رضوى الشربيني، بل سبقها قضت محكمة جنح المحلة، برئاسة المستشار محمد أبو السعود، ببراءة الإعلامية رضوى الشربيني، من اتهام أحد الأشخاص اليها بتوجيه عبارات سب وقذف، وتغريم الزوجة مبلغ 5 آلاف جنيه، في القضية المعروفة إعلاميا بـ زوج المحلة بعد ظهورها علي قناة cbc سفرة.

براءة رضوي الشربيني في قضية زوج المحلة

وكان زوج المحلة تقدم ببلاغ ضد زوجته والإعلامية رضوى الشربيني، يتهمهما فيه بالسب والقذف وتوجيه عبارات خاشه من شأنها التسبب له بأضرار نفسية ومعنوية، حيث ادعت أن الزوج المدعي بالحق المدني ووالده اعتديا عليها، وضرباها خلال حملها، وهي أحد الأفعال المشينة على خلاف الواقع والحقيقة حسب ادعائه.