"تركت هذا الوسط" .. عمرو مصطفى يهدد بدعوى قضائية ضد صفحات “السوشيال ميديا”
تصدر الفنان عمرو مصطفى، المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما وجه رسالة شديدة اللهجة، إلى الصفحات والمواقع الإلكترونية التي تروج لأخبار كاذبة عن حياته الشخصية.
عمرو مصطفى يوجه تحذير لصفحات “السوشيال ميديا”
وفي هذا السياق، وجه عمرو مصطفى عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “ فيسبوك” رسالة شديدة اللهجة لصفحات السوشيال ميديا والمواقع الإلكترونية، قائلا: “ بكل وضوح وبدون مواربة، أقسم بالله العظيم أنني سأقوم برفع دعاوى قضائية ضد أي شخص أو صفحة أو موقع ينشر صورتي أو يشهّر بي".
كما أضاف: “لقد تركت هذا الوسط بكل قذارته منذ أكثر من عامين بإرادتي الكاملة، وابتعدت عن كل من حاول أذيتي، تركت لهم استوديوهاتهم، ومطربيهم، وموزعيهم، وشعرائهم، وذهبت إلى أشخاص نقيين، قلوبهم مليئة بالخير”.
وأضاف: “الآن، أعيش وسطًا جديدًا مليئًا بالخير بعيدًا عن المنافسة والشر والقيل والقال. تركتكم منذ سنوات، فدعوني أعيش بسلام، ليس لي أي مصلحة سوى فني، وجمهوري، وأسرتي التي هي أولويتي قبل أن أرحل عن هذا العالم بسبب أحقادكم، احترموا حياتي، احترموا اختياري، ودعوني أعيش كما اخترت”.
آخر أعمال عمرو مصطفى
والجدير بالذكر، أن آخر أعمال عمرو مصطفى، طرحه ل معرفش ينساني، حيث بعد غياب، اطلق عمرو مصطفى أغنية معرفش ينساني، عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات يوتيوب خلال الساعات القليلة الماضية، والذي يعود به للمشاركة في موسم شتاء 2024 الموسيقي.
وتعاون عمرو مصطفى، في طرح أغنية معرفش ينساني، الكثير من الصناع، حيث كانت من كلمات ربيع السويفي، وألحان عمرو مصطفى، جابور، واحمد حسين، نور الشامي، و مارك سمير.
كلمات أغنية معرفش ينساني
وتضمنت كلمات أغنية معرفش ينساني لعمرو مصطفى الأتي: وقال معرفش ينساني ومرتحش لحبيب تاني.. رجع ليا ولعينيا ماليه الشوق، راجع يحلف بأيامي.. وشفته بيبكي قدامي، ويشكيلي عذاب، خلي ضميرهُ يفوق، سيبتهُ وانا بقول يا خسارة، الدنيا صحيح دوارة، ودى غلطة مين لو فاكر.. إني مستنيه.
وفي وقت سابق، حل الملحن والفنان عمرو مصطفى ضيفا في برنامج "أجمد 7" مع جيهان عبد الله عبر إذاعة وقناة "نجوم FM": “وحكى عن آخر لقاء جمعه بالشاعر أحمد علي موسى، الذي رحل عن عالمنا قبل أيام”.
وقال عمرو أنا رحت عيد ميلاده، أول سنة أروح عيد ميلاده، قلت له يا أحمد إنت فين قالي أنا في البيت النهاردة عيد ميلادي، قلت له أنا جاي احتفل بيك،رحت أنا والشاعر ربيع السيوفي، يمكن دا كان الوداع الأخير ووصاني على أولاده، دا كان تقريبا من شهر".