شهدت الآونة الأخيرة انتشار حوادث الابتزاز الإلكتروني، سواء عن طريق التهديد بصور مخلة بالشرف أو بفيديوهات تتسبب احيانًا في انتحار اصحابها خوفًا من الفضيحة.