"تستخدم فى جنازة الملوك".. أبرز معلومات عن "مركب الشمس" قبل نقلها للمتحف المصرى الكبير
تستعد وزارة السياحة لنقل مركب خوفو أو " مركب الشمس" كما يطلق عليها من الأهرامات لمقرها الدائم فى المتحف المصرى الكبير فى مشهد مهيب من الأهرامات وحتى المتحف المصرى الكبير وفيما يلي أبرز معلومات عن " مركب الشمس"..
-واحدة من بين مراكب الشمس الجنائزية
التى صنعت من 5000 سنة نحو عام 2800 ق م، لوضع جثث الملوك، عليها وقت المراسم
الجنائزية، وتطلق عليها مركب خوفو.
-اكتشفها الأثري كمال الملاخ عام
1954 في منطقة تقع جنوب قاعدة الهرم الأكبر
-بدأت وزارة الثقافة المصرية
في بناء المركب عام 1961 في نفس الموقع الذي اكتشفت فيه
-يصل طول المركب إلى 43.5 مترا وعرضها 6 أمتار وارتفاع مؤخرتها عن الماء يصل إلى 8 أمتار، وارتفاع مقدمتها 5 أمتار
-فيها مقصورة لجسد الملك مساحتها تسعة أمتار، والمركب يعد وثيقة فريدة تدل على براعة الفن المصري القديم في بناء السفن منذ أكثر من 5000 آلاف عام.