نشرة اخبار اسرائيل من موقع "مصر تايمز"

في خدمها جديدة يقدمها موقع"مصر تايمز" للقراء .. ينشر موقع مصر تايمز عددا من الاخبار التى حدثت اليوم في اسرائيل سواء أخبار سياسية واجتماعية.

وقالت روني  التي تحظى كتاباتها برواج كبير، إن موقفها يأتي دعما لدعوات مقاطعة إسرائيل بسبب سياسات الأخيرة تجاه الفلسطينيين.

وقالت الكاتبة إنه سيكون "من المُشرّف" أن تتلقّى عرضًا لترجمة كتابها، الذي يحمل عنوان "أيها العالم الجميل، أين أنت"، إلى العبرية بواسطة دار نشر تشاركها موقفها السياسي.

وقال وزير إسرائيلي بارز إن مثل هذه المقاطعات تعدّ من أشكال معاداة السامية بس روني اصدرت بيانا أوضحت فيه موقفها بعد اتهامها بأنها رفضت ترجمة قصتها إلى العبرية بشكل مطلق.

وقالت روني إنها فخورة بأن قصتيها السابقتين - حوار مع أصدقاء (2017) وأشخاص عاديون (2018) – تم ترجمتهم  إلى العبرية لكنها رجعت قالت "في الوقت الراهن، رأيت ألا أبيع حقوق الترجمة إلى دار نشر تتخذ من إسرائيل مقرًا لها".

واستندت الكاتبة الأيرلندية إلى تقرير صدر حديثا عن منظمة هيومن رايتس ووتش يتهم إسرائيل بالعنصرية. وقالت روني إن قرارها جاء دعمًا لحركة "المقاطعة، وسحب الاستثمارات، وفرض العقوبات" المناصِرة للفلسطينيين، والداعية إلى مقاطعة شاملة لإسرائيل.

وشدّدت روني على رفضها "قبول اتفاق جديد مع شركة إسرائيلية لا تنأى بنفسها علانية عن الفصل العنصري، ولا تدعم حقوق الشعب الفلسطيني التي أقرتها الأمم المتحدة".

وقالت الكاتبة: "حقوق ترجمة روايتي الجديدة إلى اللغة العبرية لا تزال متاحة، وإذا وجدت طريقة لبيع هذه الحقوق بما يتوافق توجيهات حركة المقاطعة، سأكون سعيدة وفخورة بأن أفعل هذا".

وكان الفصل العنصري سياسة للتفرقة والتمييز طُبّقت على أيدي الأقلية البيضاء الحاكمة ضد الأغلبية السوداء في دولة جنوب أفريقيا خلال الفترة من عام 1948 وحتى 1991.

ودأبت إسرائيل على القول إن حركة "المقاطعة، وسحب الاستثمارات، وفرض العقوبات" تستهدف وجود دولة إسرائيل من الأساس، وأن الحركة مدفوعة بمشاعر معاداة السامية.

وترفض إسرائيل بقوة عقد أية مقارنة بين سياساتها والفصل العنصري، كما وصفت تقرير هيومن رايتس ووتش بأنه "كاذب ومناف للمنطق".

ولاقى موقف الكاتبة الأيرلندية ردود فعل متباينة من الغضب والمديح عبر منصات التواصل الاجتماعي.

وقالت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل إن الفلسطينيين "يرحبون بشدة" بقرار الكاتبة الأيرلندية، بينما رأى آخرون أن روني تعرضت لإساءة تمثيل.

 

قال مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية، خلال مؤتمر صحفي  ، إن الولايات المتحدة هتعيد فتح قنصليتها للفلسطينيين في القدس بعد الإعلان عن الأمر لأول مرة في مايو  الأمر اللى وصفه وزير الخارجية الإسرائيلي يائير لابيد إعادة فتح القنصلية الأمريكية بأنها "فكرة سيئة" يمكن أن ترسل رسالة خاطئة وتزعزع استقرار المنطقة.

جدير بالذكر أن القنصلية في القدس الشرقية كانت تمثل البعثة الدبلوماسية الأمريكية الرئيسية للفلسطينيين، والتي استمرت لعقود تعمل قبل الدمج الذي أجراه الرئيس الأمريكي السابق.

 

اشتهرت سوزان ساراندون الممثلة والناشطة الأمريكية  بدعم الشعب الفلسطيني عبر تغريدات على "تويتر" وآخر ما نشرته يوم الاثنين تزامن مع يوم السكان الأصليين في الولايات المتحدة.

ونشرت ساراندون عبر حسابها على "تويتر" صورة تقارن مساحة الأرض التي استولى عليها مستوطنون في فلسطين بين عامي 1918 و2021، وأخرى في الولايات المتحدة انتزعت من سكانها الأصليين بين عامي 1492 و2021.

وأعادت منظمة "صوت يهودي من أجل السلام" Jewish Voice for Peace، نشر تغريدة ساراندون على حسابها الرسمي على "تويتر"، وشكرتها على "دعم حملة إعادة الأرض للسكان الأصليين، وحق الفلسطينيين في العودة وتقرير المصير في وطنهم".

وتعد منظمة "صوت يهودي من أجل السلام" منظمة يسارية ناشطة في الولايات المتحدة، تدعم حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها.

وأحدثت تغريدات الممثلة الأمريكية  ضجة كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي واللى ما تعتبرش المرة الأولى التي تعبر فيها ساراندون عن دعمها للشعب الفلسطيني، فكان ليها تغريدات كتير  خلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على غزة، في مايو الماضي، حين غردت قائلة: "هذه ليست اشتباكات، هذه قوة عسكرية فائقة التسليح تقتل مدنيين لسرقة منازلهم.. هذا احتلال واستعمار" وكمان قالت تضامنا مع حي الشيخ جراح في القدس: "أنا مع الشعب الفلسطيني الذي يواجه التطهير العرقي والترهيب على أيدي الحكومة الإسرائيلية ومنظمات المستوطنين اليهود.. العالم يشاهد".

 

طالب تحالف من عمال أمازون وجوجل  مديرينهم بالانسحاب من عقد مع الحكومة الإسرائيلية، فى خطاب موقع بأكثر من 300 من عمال أمازون و100 موظف من جوجل بإنهاء مشروع "nimbus".

وبحسب صحيفة ذا هيل، فإن الشركتين اللتين يقدما خدمات تكنولوجية للجيش والحكومة الإسرائيليين بموجب عقد بقيمة 1.2 مليار دولار تم توقيعه في وقت سابق من هذا العام الا ان العمال كتبوا "تم التوقيع على هذا العقد في نفس الأسبوع الذي هاجم فيه الجيش الإسرائيلي الفلسطينيين في قطاع غزة مما أسفر عن مقتل ما يقرب من 250 شخصًا ، من بينهم أكثر من 60 طفلاً".

 

وأضافوا: "إن التكنولوجيا التي تعاقدت شركاتنا على بنائها ستجعل التمييز المنهجي والتهجير الذي يقوم به الجيش الإسرائيلي والحكومة الإسرائيلية أكثر قسوة للفلسطينيين".

ووفقا للتقرير، سيساعد مشروع "nimbus" إسرائيل بشكل غير قانوني في جمع البيانات عن الفلسطينيين ، كما يقول العمال ، والتي ستُستخدم لمزيد من السياسات التي تقول هيومن رايتس ووتش إنها تشكل جرائم فصل عنصري.

وصرح متحدث باسم امازون عندما طلبت منه الصحيفة التعليق قائلا: "نركز على إتاحة مزايا التكنولوجيا الرائدة عالميا لجميع عملائنا أينما كانوا".

يذكر أن جوجل انهت عقد لوزارة الدفاع الأمريكية كانت ستقدم فيه الشركة تكنولوجيا تستطيع تتبع الافراد الذين تظهر صورهم في لقطات تؤخذ من طائرات درون في عام 2018 اطلق عليه اسم Project Maven بعد معارضة داخلية في عام 2018، كما دعا عمال امازون إلى التوقف عن بيع برنامج Rekognition للتعرف على الوجه إلى سلطات إنفاذ القانون.

 

أعلن علماء آثار في إسرائيل، عن اكتشاف مصنع نبيذ قديم عمره 1500 عام، يقال إنه كان الأكبر حجماً في العالم آنذاك.

ويحتوي المصنع الضخم، الذي اكتشف في يافني جنوبي تل أبيب، على خمس معاصر، ويعود تاريخه إلى العصر البيزنطي ويقدّر أنه كان ينتج مليوني لتر نبيذ سنوياً، وكان يصدّر النبيذ إلى منطقة البحر المتوسط بعد عملية إنتاج معقّدة، وأعرب العاملون في موقع الاكتشاف عن ذهولهم من حجمه، وتعدّ خطة لجعل المجمع موقعاً لجذب الزائرين بعد الانتهاء من عمليات الترميم والحماية وبالإضافة إلى المعاصر الخمس التي تمتد على مسافة كيلو متر مربع، يضمّ المصنع مستودعات لتعتيق وتعبئة النبيذ، وأفران لصناعة الجرار المستخدمة لتخزينه.

وعرف المنتج باسم نبيذ غزة وعسقلان، نسبة إلى الموانئ التي صدّر عبرها إلى أوروبا وشمال إفريقيا وآسيا الصغرى.

وتمتع بسمعة جيدة نسبة لجودته في أنحاء منطقة البحر المتوسط، وكان النبيذ آنذاك مشروباً أساسياً لدى كثيرين.

وقال أحد المشرفين على الحفريات، جون سليغمان إن النبيذ كان "مصدر غذاء رئيسيا، وكان شراباً آمناً، لأّن المياه كانت غالباً ملوّثة".