الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
فن وثقافة

تامر حبيب عن فيلم "أصحاب ولا أعز": وعندي رأي منحل أحب أقوله

الخميس 27/يناير/2022 - 11:41 م
تامرحبيب
تامرحبيب

كتب الكاتب وسيناريست مصري في عدة منشورات له عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تعبيرًا عن رايه حول الانتقادات الموجه لفيلم "أصحاب ولا أعز".

في أخر منشور له قال: "عايز اقولكم حاجة، المشاهدة التانية للفيلم ده امتع بكتير من المشاهدة الاولي، واهري يا مهري وأنا علي مهلي".

كشف في منشورًا أخرى عن تعرضه لجلطة في القلب بسبب الآراء المتداولة: "زي النهاردة من عشر سنين جتلي جلطة في قلبي والحمدلله ربنا نجاني… النهاردة بقالي اربع ايام حاسس اني هاتجيلي جلطة تانية بس من ناس وعقول وافكار ولا منطق تخليك عايز تاخد الجلطة بالحضن بس تفصل عن الامراض الاشد خطورة بكتيييييير".


وفي منشور أخرى واصفًا منى زكي بالمنحلة كدعم لها: "مني زكي تهنئ زمايلها المنحلين علي فيلمهم المنحل، و تعبر عن سعادتها بانها اشتركت في هذا الانحلال واستمتعت بتصويره… وأنا من موقعي هذا كشخص شديد الانحلال اهنئ كل المنحلين اللي قدام وورا الكاميرا علي مجهودهم في انحلالهم،  بالذات مني زكي هذه المنحلة الموهوبة، المجتهدة، الذكية، المخلصة، الدئوبة".

ولم يتوقف الامر عند ذلك بل واصف آراه هي الاخر بالمنحلة: "وعندي رأي منحل احب اقوله، الا و هو ان المنصة المنحلة العالمية الموجهه اللي بتعمل علي نشر الانحلال في جميع انحاء العالم و تقديم حاجات غريبة في المجتمعات ليس لها اي وجود علي ارض الواقع الطاهر العفيف الشريف". 

وتابع: "اللي مابيجرحش حد و اللي مابيدوسش علي شرف حد… هذا المجتمع الذي لا يفهم معني الخيانة والمثلية والكذب والزيف والتواطؤ، اقول ان منصة نيتفليكس  العياذ بالله المفروض يتوجهوا بجزيل الشكر والامتنان والتقدير المعنوي والمادي والادبي المنحل لمني زكي المنحلة، لإن حجم نجومتها حقق للمنصة اعظم و انجح خطة تسويقية لإنتاجاتهم العربية في كل انحاء العالم العربي  الغربي… ماحدش له سيرة في اي مكان غير الفيلم المنحل و رأيه بعد مشاهدة الفيلم المنحل، والفيلم حائز علي نسبة المشاهدة الاولي في العالم العربي و ضمن قائمة اكثر عشر افلام مشاهدة في امريكا واوروپا، واضح ان المنحلين كتروا قوي في الزمن ده، ربنا يزيد و يبارك…. واهري يا مهري وأنا علي مهلي… واسمع احلي شهقة علي طشة الملوخية… يا دنيا يا مهلبية".