في عيد ميلادها الـ37 ..محطات فى حياة "مى سليم"
الجمعة 06/نوفمبر/2020 - 01:05 م
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الأردنية مي سليم الـ 37، التي توسعت في تقديم الأعمال الفنية، فدخلت عالم الغناء، والتمثيل، وعملت كمقدمة برامج، وأستطاعت أن تثبت نجاحها في كل ما خاضته من تجارب مختلفة بمشوارها الفني.
أصولها الفلسطينية
ولدت مي سليم في أبو ظبي بالإمارات العربية المتحدة من أب فلسطيني، وأم لبنانية، وهي تنتمي لعائلة فنية، فشقيقتها الفنانة ميس حمدان، والإعلامية دانا حمدان، وقامت بدراسة إدارة الأعمال بالأكاديمية البحرية.
بدايتها الفنية
بدأت مي سليم علاقتها بالفن من خلال عملها كموديل بالكليبات الغنائية مثل كليب أغنية "عيني" للفنان هشام عباس وحميد الشاعري، وكان أول ألبوم غنائي أطلقته مي بعنوان "قلبي بيحلم" عام 2005، وحقق نجاحًا كبيرًا، فواصلت في تقديم ألبوماتها الآخرى، ومن أبرزها "إحلوت الأيام"، و"لينا كلام بعدين"، بالإضافة إلى عدد من الأغاني "السينجل" الناجحة مثل "أكيد في مصر"، و"أحسن ناس"، و"سامعاه"، و"مشيت سنة" بالتعاون مع شقيقتها ميس حمدان.
حلم التمثيل
كانت مي سليم تحلم منذ طفولتها بالتمثيل، رغم أنها بدأتها رحلتها الفنية مع الغناء، فسريعًا ما شاركت بعدة أعمال سينمائية مثل "الديلر"، و"عش البلبل"، و"زنقة ستات"، و"شكة دبوس"، بالإضافة إلى مشاركتها في الأعمال التليفزيونية بكثرة، فمن أبرز مسلسلاتها "الوالدة باشا"، و"بدون ذكر أسماء"، و"جبل الحلال"، و"ولي العهد"، و"الأب الروحي"، و"عوالم خفية".
حياتها الشخصية
تم عقد قران مي سليم على رجل الأعمال المصري "علي الرفاعي" عام 2010، وأنجبت منه طفلتها الأولى "لي لي" في السنة التي تليها، ثم انفصلت عن الرفاعي عام 2012، ثم جاء زواجها الثاني من الممثل وليد فواز التي شاركت معه بعدة أعمال فنية، وأثار زواجهما الجدل وكان حديث مواقع التواصل وقتها، وانفصلنا بعد عقد قرانهما بشهر واحد فقط.