تفاصيل الحلقة 9 من مسلسل مكتوب عليا بطولة "أكرم حسني"

عرضت منذ قليل الحلقة 9 من مسلسل "مكتوب عليا" وبدأت الحلقة بطلب من روقة "أيتن عامر" بأن تقوم سلمى "هنادي مهنا" بتوصيلها إلى المنزل بعد أن تركها جلجل "أكرم حسني" أمام القسم، وانتقل جلجل لمقابلة بدوي "عمرو عبد الجليل" في مكتبه ووضعه بدوي في اختبار صعب ليعرف حقيقته، ويحاول جلجل التهرب لأنه لم يظهر له أي كلمات جديدة على يده، ويذكر جلجل بأنه أنقذه قبل التورط في عدد من الأزمات.

تذهب سلمي مع روقه إلى منزلها، وتجلس معها في وجود والدتها "عزة لبيب"، ثم تفتح معها حديثا حول علاقتها بجلجل وتستكشف ما مدى علاقتهما، ثم تفاجئها سلمى بسؤال عن جلجل، فتبلغها أنهم شبه مرتبطين وتؤكد والدتها الكلام، ثم تبدأ روقة ووالدتها في التعاطف مع سلمي بعد معرفة أنها يتيمة الأم. 

  

يقوم جلجل بإبلاغ بدوي بشراء الشركة العالمية، ثم يكتشف بدوي أن مساعده هو الذي يخونه ويتعاون مع منافسه، ثم يقوم بدوي بإهداء جلجل ساعة هدية ثمنها 70 جنيها، فيرفض جلجل، وبقوم بدوي بعزومته على حفلة ضخمة في فيلته مساء اليوم، فيطلب جلجل أن يصطحب معه سلمى لحضور الحفلة، وعندما بتصل بسلمى لإبلاغها يفاجأ بأن روقة معها وترد على هاتفها وتصر على حضور الحفله معهم. 

  

يذهب جلجل إلى الحفلة، وبرفقته روقة ويحاول أن يفهم سر غياب سلمى، لتفاجئه بالحضور في مظهر شيك وإطلالة جذابه تعجب بدوي، الذي يحاول إقناع جلجل بالتوغل وسط الحريم في الحفلة، ويطلب روقة للعمل معه في الشركة، ويحاول جلجل أن يبعدها لينفرد بالحديث مع سلمى التي تسأله عن حقيقة علاقته بروقة، فيشرح لها الوضع كاملاً مؤكدًا لها أنها مجرد ابنة خالته فقط ولا يوجد أي علاقة عاطفية بينهما. 

  

يقوم بدوي بتعريف ضيوف الحفلة على جلجل، ثم ينسب الفضل في نجاح الشركات لنفسه، ويتجاهل جلجل، الذي يعود للحديث مع سلمى في اطار عاطفي كوميدي، فيقطع بدوي حديثهم ويطلب منه شراء جمعية خيرية للتهرب من الضرايب، فيبلغه جلجل ان يشتري جمعية "اخواتي" التي يمتلكها والد سلمى، ويتفاعل الحضور مع اغنية إخواتي. 

  

يصحو جلجل من نومه في اليوم التالي، ليجد كلمات جديدة على يده، ثم يتصل بسلمي فيجدها ذهبت لمقابلة بدوي في مكتبه، ويستقبلها بدوي فيسرع جلجل للذهاب إلى مكتب بدوي، فيجد روقه تبلغه أنها ستذهب للعمل مع بدوي، فيصطحبها معه، في حين يحاول بدوي التلاعب بسلمي والتقرب منها في ظل غياب جلجل، الذي يرافق روقه في سيارته للذهاب إلى مكتب بدوي.