الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
فن وثقافة

هاشتاج شيرين عبد الوهاب تتصدر ترند تويتر بعد مقاضاتها لشقيقها

الثلاثاء 08/نوفمبر/2022 - 02:35 م
شيرين عبد الوهاب
شيرين عبد الوهاب

تصدر هاشتاج شيرين عبد الوهاب ترند موقع تدوينات القصيرة"تويتر"، بعدما فجر المستشار ياسر قنطوش في بيان نشره عبر صفحته على فيسبوك نقلا عن الفنانة شيرين عبد الوهاب، يوضح موقفها من تصريحات مدير أعمالها السابق ميمي فؤاد وشقيقها محمد عبد الوهاب.

 

وجاءت بعض التغريدات عبر الهاشتاج كالأتي:

 

“شيرين ثروة فنية وحالة صعب ان تتكرر في زمن قل اهل الذوق والفن الراقي، شيرين ثورة في وجه الفن الهابط ومنقذ للفن الراقي ، اسال الله لها الشفاء العاجل ويكفيها شر الآفات وشر مروجيها”.

 

وأخر تعليق “استحلفك بالله يا ⁦‪@sherine‬⁩ بحق كل أسماء الله الحسنى بلاش تصغرينا وتشمتي فينا اعدائك بلاش تقهرينا عليكي والله خايف أصحي فى يوم على خبر سئ وتنهي مشوارك الفني الذي لن يتكرر مره اخرى حرفيا أرجوكي ارجعي أقوي وكلنا فى ضهرك وبنحبك ⁧‫#شيرين عبدالوهاب‬⁩ ⁧‫#كلناشيرين‬⁩ ⁧‫#شيرين عبدالوهاب”.

 

وجاء تعلق أخر بهجوم على شيرين عبد الوهاب قائلة:"#شيرين_عبدالوهاب‬⁩ بتصريحها تؤكد انها رجعت لحسام وهنا نعتبرك يا ⁧‫#شرين‬⁩ انتهيتي فنيا ياخسارة الناس واعيه فوق ما تتخيلي".

 

"ضربني وسحلني".. شيرين عبد الوهاب تشهد ضد شقيقها

 

وجاء البيان كالتالي: “نقلا عن الفنانة شيرين عبدالوهاب ورغبة منها لبيان الحقيقة كاملة للرأي العام، وتفنيدا لما ورد من شائعات وأخبار على لسان مدير أعمالها السابق المدعو ميمي فؤاد، الذي تم إنهاء عمله من جانب الفنانه لعدم قيامه بالدور المطلوب منه طوال الفترة السابقة، فإن الفنانة تعلن وتؤكد أن كل هذه الأخبار المتداولة مجرد شائعات مغرضة ولا أساس لها من الصحة وأنها تعرضت لمؤامرة كبيرة أحد أطرافها شقيقها المدعو محمد عبدالوهاب وبعض المقربين لها”.

 

واستكمل: “حيث قام شقيقها بضربها وسحلها مستخدما سلاحًا في مواجهتها لإرهابها وترويعها مع مجموعة من الأشخاص أصدقائه، وذلك ثابت بتحقيقات النيابة العامة حيث وجهت الفنانة له اتهام صريح بذلك بالإضافة لاتخاذ إجراءات قانونية تجاهه عن واقعة السب والقذف، التي ذكرت علي لسانه مع الإعلامي عمرو أديب، وتعلن الفنانة أنها لن تتوانى لحظة عن مقاضاة أي شخص كائنا من كان يسىء لها أو لسمعتها وأنها كلها ثقة في النيابة العامة والقضاء المصري في استعادة حقوقها”.

 

واختتم: “وما تعرضت له من مؤامرة مغلفة بدافع الإخوة والشفقة وهذا بعيد كل البعد عن الحقيقة، حيث أن هناك تقارير طبية في تحقيقات النيابة العامة تثبت صحة أقوالها وأنها في هذه الفترة الحالية متفرغة تماما لأعمالها الفنية تاركة أمور التقاضي لمكتبنا بشأن متابعتها ومتابعة الإجراءات القانونية، وأخيرا تؤكد الفنانه بأنها خرجت من المستشفى بصحبة محاميها الخاص استقلت معه سياراته وتوجهت إلي منزلها ولا صحة لما يتم تداوله خلاف ذلك”.