روبي تناقش قضية القاصرات في الحلقة 4 بمسلسل حضرة العمدة
مسلسل حضرة العمدة.. تناقش الحلقة الرابعة من مسلسل حضرة العمدة بطولة الفنانة روبي، قضية زواج القاصرات، لعد حضورها حفل زفاف “تل شبورة”.
روبي تناقش قضية القاصرات في الحلقة 4 بمسلسل حضرة العمدة
وشهدت الحلقة الرابعة من مسلسل “حضرة العمدة” ذهاب روبي إلى حفل الزفاف، برفقة عائلتها الفوارسة، والحفل من عائلة الهشايمة، و عند وصلها تفاجئت روبي أن العروسة مازلت طفلة لم تُكمل عامها الـ18، وزوجها يبدو عليه صغيرًا، وأخبرها إدوارد أن الشاب في الـ18 وشهرين من عمره، وظهر على وجهها علامات التعجب، معبرةً عن استيائها من صِغر سن الزوجين.
كانت ناقشت روبي في مسلسلها حضرة العمدة قضية الختان، عندما اكتشفت أن هناك إحدى العيادات تُجري عملية ختان الإناث، ذهبت إليها مُسرعة، وتمكنت من إنقاذ الفتاة، وهددت الطبيبة التي تُجري العمليات أنها سوف تغلق العيادة إذا كررت فعلتها مرة أخرى، والفنان إيهاب فهمي يلعب دور زوج الطبيبة، والفنانة الشابة صولا عمر تلعب دور ابنتهما.
مسلسل حضرة العمدة الحلقة 3
شهدت الحلقة الثالثة من مسلسل حضرة العمدة بتواجد روبي وهي تقوم بمهام العمدة في تل تبور، أولها إقاف عملية الختان التي انتهت عليها الحلقة السابقة.
تمكنت "صفية" من إنقاذ طفلة من جريمة الختان وواجهت الطبيبة “نهلة سلامة”، التي أنكرت فعلتها أمام الشرطة.
وتلقت روبي انتقادات من باقي سكان المدينة منهم أحمد بدير، سميحة أيوب، محمد محمود عبد العزيز، وغيرهم، ولكن روبي أعطت فرصة ثانية للطبيبة على الرغم من معرفتها أن قانون الختان قد يسبب إيقافها عن العمل.
ويقع جدال بين مدرس ومدير المدرسة "حافظ"، الذي يلعبه محمد محمود عبد العزيز، بخصوص مدرسي المراكز التعليمية، فيرى الأخير طفلة كاشفة لشعرها، ويغضب منها ويأمرها بارتداء الحجاب.
ولكن المدرس يكشف أن الطفلة مسيحية واسمها "ماري بيشوي حنا"، فيرد حافظ "أنا بتكلم على الاتزام بالزي المدرسي".
أحداث مسلسل حضرة العمدة
مسلسل "حضرة العمدة"، تدور أحداثه في إطار اجتماعي، حول امرأة شابة تتولى مهام العمودية في قريتها، وتتصاعد الأحداث في إطار من المفاجآت غير المتوقعة، وانطلق تصوير المسلسل الأيام الماضية على طريق الإسكندرية الصحراوي.
أبطال مسلسل حضرة العمدة
تشارك روبي في مسلسل حضرة العمدة بجانب عدد كبير من الفنانين، وتلعب دور أستاذة جامعية وتزوجت من رجل أحبته، قرر اعتناق الإسلام من أجلها، ثم بعدما أصبحت أرملة، وذهب إليها أحمد رزق وهو أبن عمها، وطلب منها تولي منصب العمدة في بلادهم، ووبالفعل وافقت من أجل الحفاظ على حقوق الإنسان، وتحسين الحالة الاجتماعية والاقتصادية في بلادها.