الجمعة 22 نوفمبر 2024 الموافق 20 جمادى الأولى 1446
رئيس التحرير
حازم عادل
رياضة

مرتضى منصور: دخلت السجن وانا أسد وطلعت منوا أسد بشرطه ومعركتي مع الخطيب بدأت الآن

الإثنين 27/مارس/2023 - 08:14 م
مرتضى منصور
مرتضى منصور

تحدث مرتضى منصور في ثاني ايام خروجه من محبسه، عن الفترة التي قضاها في السجن، بعد قضاء الفترة المقدرة بشهر وفقاً للحكم الصادر ضده، في قضية سب وقذف محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي.


مرتضى منصور: دخلت السجن وانا أسد وطلعت منوا اسد بشرطه ومعركتي مع الخطيب بدأت الآن

 

وقال مرتضى منصور عبر مقطع فيديو نشره على صفحته الرسمية في "يوتيوب" : اود ان أشكر وزير الداخلية برجاله، رأيت في وادي النطرون 6 سجون ليسوا في أمريكا، وأهم من المبنى الأدوات الموجودة، وهناك أحدث أجهزة حتى لديهم القدرة على إجراء عملية قلب مفتوح، شئ مبهر بصراحه".

 

وتابع غي تصريحاته: "أحمد موسي لما بيقول الكلام ده مش بنصدقوا، انا رأيت بنفسي كل شئ ولم تكون هذه المعاملة لي فقط، كانت مع الجميع انا رأيت معاملة محترمة في السجن وهناك أطباء على أعلى مستوى، ومساعد وزير الداخلية محترم هو ومساعديه".

 

 وأكد مرتضى منصور : "أنا كانت متواجدا مع باقي النزلاء الذين يقضون عقوبتهم داخل مركز الإصلاح والتأهيل في وادي النطرون، ومنهم عناصر جماعة الإخوان الإرهابية وبعض من المنتمين إلى تنظيم داعش".

 

وأكمل حديثه مازحا: كان معايا في السجن إخوان مسلمين ودواعش وكفار قريش.
 

واضاف مرتضى: "انا لم اتعامل معاملة خاصة، كان المفترض أنفذ الحكم في مستشفى العجوزة أو المعادي لكن خوفًا من تجمهر الناس، تم وضعي في وادي النطرون بين القاهرة والإسكندرية ليمنع وجود أي أشخاص".


واردف: "الحمد لله دخلت أسد وخرجت أسد بشرطة ودخلت وضغطي 188 في نادي الزمالك، وخرجت وأنا بصحة جيدة بسبب الاهتمام بصحتي هناك، واخد الموضوع كله هزار ومفيش شعرة من رأسي اتهزت، وأقسم بالله كنت بحط رأسي على المخدة أنام".


واكد ان الموضوع لم ينتهي قائلاً : "أوعوا تفتكروا إن الملف ده هيتقفل وحكم محكمة النقض فوق دماغي، لكن ليه عندما اعلنت المحكمة حكم ببراءتي محدش اتكلم، وأما أخدت الشهر الكل هايص".


وأختتم: "أنا أكبر محامي في مصر والوطن العربي، وبكسب انتخابات من 1991، وكيف سأندمج مع المجتمع وأنا رئيس أكبر نادي في مصر مع احترامي للنادي الأهلي، مختتمًا: ليست لدي معركة مع النادي الأهلي لكن معركتي مع محمود الخطيب بدأت الآن"