لويك بادي يسجل الهدف الثاني لفريق إشبيلية في شباك مانشستر يونايتد

سجل لويك بادي الهدف الثاني لفريق  إشبيلية في شباك نظيره مانشستر يونايتد الإنجليزي، من المباراة التي تجمع بينهما اليوم الخميس بملعب "رامون سانشيز بيزخوان"، ضمن منافسات جولة الإياب للدور ربع النهائي في بطولة الدوري الأوروبي "اليوروباليج".

لويك بادي يسجل الهدف الثاني لفريق إشبيلية في شباك مانشستر يونايتد

وافتتح يوسف النصيري التسجيل بالهدف الأول لفريق إشبيلية أمام مانشستر يونايتد بالدقيقة 8، وفي الدقيقة 40 أوكامبوس سجل ثاني أهداف إشبيلية والحكم يعود لتقنية الفيديو ويلغي الهدف بسبب التسلل على ماركوس أكونيا، ولويك بادي سجل الهدف الثاني لفريق إشبيلية في شباك مانشستر يونايتد بالدقيقة 47

وجاء تشكيل مانشستر يونايتد على النحو التالي:

حراسة المرمي: دي خيا.

خط الدفاع: ليندلوف، ماجواير، بيساكا ودالوت

خط الوسط: سابيتزر، كاسيميرو وإريكسن

خط الهجوم: سانشو، مارسيال وأنتوني

وضم تشكيل إشبيلية كلا من:

حراسة المرمى: ياسين بونو

خط الدفاع: خيسوس نافاز، لويك باد، ماركاو، ماركوس اكونيا

خط الوسط: نيمانيا غوديل، فرناندو ريجس

خط الهجوم: يوسف النصيري، لوكاس اوكامبوس، ايفان راكيتيتش، ايريك لاميلا

وسيكون الفائز من مواجهة إشبيلية ومانشستر يونايتد، على موعد في نصف النهائي مع المتأهل من مباراة يوفنتوس وسبورتينج لشبونة، حيث فاز يوفنتوس ذهابا 1-0 لكن كل شيء سيحسم في ملعب "ألفالادي" معقل الفريق البرتغالي.
 

وخطف إشبيلية الإسباني تعادلاً مثيراً مع مضيفه مانشستر يونايتد الإنجليزي بنتيجة 2-2، الخميس الماضي، في ذهاب دور الثمانية ببطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم.

وسجل مارسيل سابيتزر الهدفين الأول والثاني لنادي مانشستر يونايتد في الدقيقتين 14 و21، فيما سجل تايرل مالاسيا مدافع الفريق الإنجليزي هدف إشبيلية الأول بالخطأ في مرمى فريقه في الدقيقة 84، وفي الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلاً من الضائع للشوط الثاني، سجل هاري ماجواير الهدف الثاني لفريق إشبيلية بالخطأ في مرمى فريقه.

مان يونايتد يسعى لمواصلة تفوقه على الأندية الإسبانية ضد إشبيلية
 

مان يونايتد ضد إشبيلية.. يسعى فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، لمواصلة تفوقه على الأندية الإسبانية في النسخة الحالية من بطولة الدوري الأوروبي "اليوروباليج" عندما يواجه إشبيلية ضمن منافسات الدور ربع النهائي.

مان يونايتد ضد إشبيلية.. ونجح مانشستر يونايتد في الإطاحة بفريقين من الدوري الإسباني في الدوري الأوروبي هذا الموسم، بإقصاء ريال بيتيس من ثمن النهائي ومن قبله برشلونة، ويأمل في مواصلة النهج بإقصاء إشبيلية المهيمن على البطولة، والذي توج باللقب 6 مرات منذ موسم (2005- 2006).

عودة راشفورد لتدريبات مانشستر يونايتد قبل مباراة إشبيلية

وشارك لاعب فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم، ماركوس راشفورد، في تدريبات فريقه الجماعية عشية مواجهة إشبيلية في إياب دور الثمانية بالدوري الأوروبي.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية "بي.أيه.ميديا" أن راشفورد (25 عاماً) خرج وهو يمسك بفخذه أمام إيفرتون قبل 11 يوماً، وأعلن النادي أنه يتوقع غياب اللاعب لعدة مباريات.

وغاب راشفورد عن مباراة الذهاب أمام إشبيلية، والتي أقيمت الأسبوع الماضي وانتهت بالتعادل 2-2، كما غاب عن المباراة التي فاز بها فريقه نوتينجهام فورست 2-0، ولكن يبدو أن هناك أمل في الدفع في مباراة اليوم ضد إشبيلية.

مواجهات ساخنة في الدوري الأوروبي اليوم

ولا تزال جميع السيناريوهات، واردة في ربع نهائي الدوري الأوروبي، حيث لم تحسم نتائج مباريات الذهاب الأسبوع الماضي، هوية أي من المتأهلين بعد إلى المربع الذهبي.

ويعتمد الأمر على ما سيحدث في ملاعب "رامون سانشيز بيزخوان" في إشبيلية، و"الملعب الأولمبي" في روما، و"جوزيه ألفالادي" في لشبونة، وملعب "لوتو بارك" في بروكسل حيث يلعب سانت جيلواز البلجيكي.

ويرفع التعادل 2-2 في أولد ترافورد، آمال إشبيلية في بلوغ المربع الذهبي من البطولة التي يحمل الفريق الأندلسي لقبها 6 مرات، ويسعى لتكرار الإنجاز وحجز مقعد في نصف النهائي إذا حقق نتيجة إيجابية في ملعبه خلال الإياب.

لكن مانشستر يونايتد أظهر ما يستطيع فعله هو الآخر، وكان قريبا من حسم التأهل من مانشستر حين كان متقدما 2-0 قبل أن يضطر للقبول بالتعادل في لقاء الذهاب، وضرورة الفوز على إشبيلية إيابا، رغم معاناة مانشستر يونايتد من غيابات مؤثرة على رأسها راشفورد وليساندرو مارتينيز وفاران، فضلا عن برونو فرنانديز الموقوف بسبب تراكم البطاقات.

ويحمل يوفنتوس في جعبته 3 ألقاب من اليوروبا ليج، رغم أن آخرها كان موسم 1992-1993، لكنه حقق 4 انتصارات متتالية حتى الآن، ويواجه سبورتينج الذي يسعى لبلوغ النهائي، للمرة الأولى منذ موسم 2004-2005.

وعلى الناحية المقابلة، فرض التعادل نفسه ذهابا على مباراة باير ليفركوزن وسانت جيلواز، بينما حقق فينورد فوزا بأقل مجهود على روما.

ويعول روما على ملعبه الأولمبي لتعويض النتيجة بعد خسارته في المباراة الأولى، بينما يسعى الفريق الهولندي للثأر من روما بعد الخسارة أمامه في نهائي نسخة العام الماضي من دوري المؤتمر الأوروبي.

وحتى مع غياب باولو ديبالا وتامي أبراهام، يبدو المدرب جوزيه مورينيو واثقا في تحقيق الفوز إيابا وإلحاق هزيمة جديدة بفينورد، ويضرب المتأهل عن هذه المواجهة، موعدا في نصف النهائي، مع الفائز من لقاء باير ليفركوزن بقيادة تشابي ألونسو، وسانت جيلواز.