خطة أحمد الطنطاوى لتبرير الاستقواء بالخارج وتنفيذ مخطط جماعة الإخوان
يصر أحمد الطنطاوى ، المرشح “المحتمل” بانتخابات الرئاسة على دخول مؤيديه ضمن مؤيدين المرشحين الآخرين فى الانتخابات الرئاسية على أمل أن يتعرض لاى اعتداء من مؤيدى المرشحين الآخرين ليتاجر بنفسه وبمؤيديه ويدعى المظلومية ومن هنا تتاح له فرصة تبرير استقوائه بالخارج.
اغلب فيديوهات أحمد الطنطاوى التى ينشرها على صفحته تظهر تعمده التجول هو ومؤيديه بالقرب من مؤيدى المرشحين الآخرين أملا فى أن ينجح مخططه ويظهر للناس إنه يتعرض للظلم والمظلومية لتبدأ قنوات الإخوان ومؤيديها بنصرته ودعمه تنفيذا لمخططهم فى عودتهم واحدة تلو الأخرى للمشهد مرة أخرى.
واستقوى أحمد الطنطاوى ، المرشح لانتخابات الرئاسة بالجهات والمؤسسات الخارجية لدعمه فى الانتخابات الرئاسية كما فعل الإخوان من قبل ، وصدر صورة غير صحيحة عن مصر والشعب المصرى حتى أعلن البرلمان الأوروبى دعمه لـ الطنطاوى، ضاربا بقوة وإرادة الشعب المصرى عرض الحائط حتى يحقق مصلحته الشخصية فى الوصول لـ “الكرسى” كما كانت تفعل جماعة الإخوان الإرهابية لتحقيق مصلحتها الشخصية.
أكاذيب أحمد الطنطاوى كثيرة معتقدا أن الشعب المصرى ينسى ولكن الحقيقة هى أن الشعب المصرى يدرك جيدا ولديه الوعى ليفرق بين من يحافظ عليه وعلى وطنه وبين من يحقق مصالح شخصية وأجندات آخرين.
-كذبة أحمد الطنطاوى الأولى عندما سافر لبنان بحجة إنه يدرس ويحضر للماجستير لتثبت الأيام إنه كان يرتب ويخطط مع أيمن نور لتنفيذ خطة الجماعة الإرهابية فى العودة للمشهد مرة أخرى.
-كذبة أحمد طنطاوى الثانية ادعى أن هدفه مصلحة المصريين ، والحقيقة أن جماعة الإخوان الإرهابية فضحته عندما أعلنت تأييدها ودعمها له فى الانتخابات الرئاسية ليرد لهم هو الجميل بالاستعانة بأنصارهم فى حملته الانتخابية.
-كذبة أحمد طنطاوى الثالثة ادعى أن هناك من يقيد ويعيق أنصاره من تحرير توكيلات له ليكذبه أنصاره نفسهم وهو نفسه كذب نفسه بنفسه عندما نشر صور له ولمؤيديه وهم يحررون التوكيلات ومتواجدين بكل حرية أمام مكاتب الشهر العقارى.