سلوى عثمان: زعلت على شعري جدا وقطعته بيدي
أوضحت سلوى عثمان أنها حزنت على شعرها عندما قامت بتمشيطه في يوم ووجدته متشابك ببعضه، فقامت بتقطيعه، والبعض نصحها بعدم الحزن على شعرها لكي يستعيد طوله مرة أخرى، وظلت لمدة شهر عندما تقوم بتمشيطه يتساقط أمام عينها، مؤكدة أن تساقط شعرها كان بسبب الحسد، لأن هناك أحد الشخصيات كان يتحدث عن تواجدها في أكثر من عمل، وفي اليوم التالي وجدت شعرها بهذا الشكل.
وأكدت سلوى خلال لقائها مع الإعلامية سهير جودة، عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، أنها تخشى من الحسد، وفي يوم ما كان معها سيناريو مسلسل وتقدم فيه دور بطولة ووقعت على العقد، وتحدثت عن العمل مع صديقة لها، وفي اليوم التالي تفاجأت أنها خارج العمل، وبدات تتبع جملة "داري على شمعتك"، وتوقفت عن الحديث عن عملها قبل عرض على الشاشة، حيث أصبح لديها عقدة من هذا الأمر.
وعن مشاهد الإغراء التي قدمتها سلوى عثمان في السينما، قالت إن تاريخها في السينما ليس كبيرا، ولم تقدم مشاهد جريئة بالصورة المعروفة، فقد شاركت في فيلم ملف في الآداب لم يكن فيه مشاهد جريئة، وشاركت في فيلمين واحد منهم مع فاروق الفيشاوي وكان فيه مشهد حضن مع الفيشاوي، وفيلم آخر مع الفنان محمود حميدة وكان بينهم مشاهد لم تعتبرها إغراء بالصورة المعروفة، مؤكدة أنها ليست نادمة على هذه المشاهد.
وكشفت سلوى عثمان عن كواليس وضعها لشرط عدم ترك التمثيل في وثيقة زواجها، فقد تزوجت سلوى من قبل، حيث كان زوجها ممثل وكانت حياتهم مليئة بالخلافات، وكان زوجها يريد أن تترك التمثيل، وشرط عدم ترك الفن في زواجها الثاني جاء عن طريق الصدفة، عندما سألها المأذون هل تريدي أن تضعي أي شروط، فقررت أن تضيف شرط عدم ترك عملها بعد الزواج.