وزيرة خارجية كوريا الشمالية: لن نتهاون مع أي أعمال عدائية تهدد سيادة البلاد
قالت وزيرة الخارجية الكورية الشمالية تشوي سون هوي إن بيونج يانج لن تتهاون مع أي أعمال عدائية تهدد سيادتها وكرامتها ورفاهية شعبها، كما أنها سوف تحمي السلام والأمن في شبه الجزيرة الكورية بالقوة القصوى حسبما ذكرت هيئة الإذاعة الكورية.
وذكرت الإذاعة أن صحيفة رودونج سينمون الكورية الشمالية اليوم الأحد قالت أن تشوي أدلت بهذه التصريحات خلال المنتدى النسائي الأوراسي، الذي استمر من يوم الأربعاء حتى أمس الأول الجمعة في سان بطرسبرج بروسيا.
وتردد أن تشوي قالت إن الوضع الأمني المتعلق بشبه الجزيرة الكورية يشهد حلقة مفرغة من التوترات المتزايدة والمواجهات بسبب سعي الولايات المتحدة وحلفائها لتشكيل تحالف حصري.
ذكرت الإذاعة أن توشي بعد ذلك أكدت استمرار دعم كوريا الشمالية لروسيا في حربها ضد أوكرانيا.
ذكرت وسائل إعلام كورية شمالية اليوم الأحد أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون أعرب عن نيته تعزيز العلاقات مع الصين، وذلك في خطاب أرسله للرئيس الصيني شي جين بينج.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية أن الزعيم الكوري الشمالي أرسل الخطاب في 15 أيلول/سبتمبر الجاري، بعد ستة أيام من تهنئة الرئيس الصيني له بمناسبة الذكرى الـ76 لتأسيس كوريا الشمالية.
وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أن الزعيم الكوري الشمالي كتب في الخطاب" إن ترسيخ الصداقة بين كوريا الشمالية والصين وتعزيزها رغبة مشتركة لشعبي الدولتين".
ويأتي تبادل الخطابات بين المسؤولين في الوقت الذي توترت فيه العلاقات بين كوريا الشمالية والصين، حليفها التقليدي، وذلك على نقيض تزايد التعاون العسكري والاقتصادي بين بيونج يانج وموسكو في ظل الحرب الدائرة في أوكرانيا.
ذكرت وسائل إعلام كورية شمالية اليوم الأحد أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون أعرب عن نيته تعزيز العلاقات مع الصين، وذلك في خطاب أرسله للرئيس الصيني شي جين بينج.
وذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية أن الزعيم الكوري الشمالي أرسل الخطاب في 15 أيلول/سبتمبر الجاري، بعد ستة أيام من تهنئة الرئيس الصيني له بمناسبة الذكرى الـ76 لتأسيس كوريا الشمالية.
وذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء أن الزعيم الكوري الشمالي كتب في الخطاب" إن ترسيخ الصداقة بين كوريا الشمالية والصين وتعزيزها رغبة مشتركة لشعبي الدولتين".
ويأتي تبادل الخطابات بين المسؤولين في الوقت الذي توترت فيه العلاقات بين كوريا الشمالية والصين، حليفها التقليدي، وذلك على نقيض تزايد التعاون العسكري والاقتصادي بين بيونج يانج وموسكو في ظل الحرب الدائرة في أوكرانيا.