نقابة الصحفيين تعلن موعد حلف اليمين للمقبولين تحت التمرين
أعلنت نقابة الصحفيين موعد حلف اليمين القانوني للمحررين المقبولين لجدول تحت التمرين، وقالت النقابة: “20 أكتوبر حلف اليمين للمقبولين في جدول تحت التمرين”.
وعلى صعيد متصل؛ أعلنت نقابة الصحفيين عن فتح باب تلقي طلبات الترشح للحصول على دورة تدريبية ينظمها الاتحاد الدولي للصحفيين في "السلامة والأمان الرقمي"، بداية شهر نوفمبر المقبل، ويتم تلقي الطلبات بمركز الخدمات في مقر النقابة أو عبر الإيميل ([email protected]) لمدة 48 ساعة اعتبارًا من غدٍ الأحد 13 أكتوبر، وحتى الإثنين 14 أكتوبر، على أن يتضمن الطلب تقديم سيرة ذاتية باللغتين العربية والإنجليزية، وصورة من كارنيه النقابة.
وأكدت: علمًا بأن الدورة مخصصة لزميلين صحفي، وصحفية من بين المتقدمين.
ولفتت: تبدأ المرحلة الأولى من الدورة إلكترونيًا، ومن يتمكن مَن اجتيازها يقوم الاتحاد الدولي للصحفيين بتحمل نفقات سفر، وإقامة الزميل لحضور المرحلة الثانية من الدورة في دولة تونس.
كما تتضمن الشروط المطلوب توافرها في المرشح للحصول على الدورة التدريبية:
- أن يكون من المتخصصين في مجال برمجيات الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات.
- ألا يزيد عمر المتقدم على 40 سنة.
- أن يتعهد مسبقًا بتقديم مساعدة تقنية لنقابة الصحفيين وللصحفيين، بما في ذلك إدارة وتنظيم دورات تأهيل وتدريب للصحفيين والإعلام.
- إتقان اللغة الإنجليزية أو الفرنسية.
العدو الصهيوني
وفي وقت سابق؛ قالت نقابة الصحفيين في بيان لها: “لم يدفع العدو الصهيوني أي ثمن لجرائمه المروعة في غزة، التي حصدت في أقل من عام أكثر من أربعين ألف شهيد، بل وقف العالم يشاهد المذابح، والحصار، والتجويع ليس فقط صامتًا، ولكن أيضًا ممولًا، وداعمًا لإسرائيل عسكريًا، وسياسيًا، واقتصاديًا، فما كان من آلة القتل الصهيونية سوى أن تتوجه شمالًا لتستكمل جرائمها في لبنان، ليسقط في يوم واحد أكثر من 300 شهيد”.
وأضافت النقابة: “ما يتكبده الشعب اللبناني اليوم ليس نتيجة المقاومة والدعم، الذي قدمه لفلسطين، ولكنه النتيجة الحتمية للدعم الدولي لإسرائيل، والتواطؤ الإقليمي مع العدوان، والصمت المخزي من الأنظمة العربية، التي لم يعد دورها أقل من الشراكة الكاملة مع العدوان الصهيوني سواء في فلسطين أو لبنان”.
الاعتداءات الوحشية
تُدين نقابة الصحفيين المصريين الاعتداءات الوحشية، التي يقوم بها جيش الاحتلال الصهيوني على لبنان، حيث أسفرت الغارات، التي شنها الطيران والقصف على البلدات والقرى في جنوب لبنان، والبقاع، وبعلبك عن استشهاد 356 شخصًا من بينهم 24 طفلًا، و42 سيدة، وإصابة 1246 بجروح حتى الآن.