حلا شيحة تسترجع ذكرياتها بصور جديدة على انستجرام (صور)
شاركت الفنانة حلا شيحة متابعيها مجموعة صور برفقة أطفالها عبر صفحتها الرسمية "إنستجرام" ، وعلقت حلا علي الصور "الدنيا ريشة في هوا خدها كده زي ما هي، ذكريات، العائلة ".
وكانت كشفت الفنانة حلا شيحة عن عودة فيلمها "السلم والثعبان"، إلى الشاشة من خلال عرضه في مهرجان الجونة السينمائي.
ونشرت حلا شيحة صورا لها من الفيلم عبر حسابها الرسمي "إنستجرام"، معلقة عليها: «عرض فيلم السلم والثعبان بنسخة جديدة وإقامة ندوة خاصة به.. .فرحانة جداً لأنه فيلم أثّر فيّ وفي ناس كتير.. .من أعمالي في السينما المهمة ودور علم عند الجمهور وساب جواه مواقف عايشة معاه لحد دلوقتي».
فيلم السلم والثعبان من إنتاج عام 2001 بطولة هاني سلامة وحلا شيحة وأحمد حلمي وطارق التلمساني ومن إخراج طارق العريان.
تصدرت حلا شيحة محرك البحث "جوجل" وذلك بعد تعرضها لهجوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي بسبب صورها الأخيرة عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام" .
تعرضت الفنانة حلا شيحة للهجوم بعد آخر ظهور لها عبر صفحتها الرسمية "إنستجرام" من داخل منزلها بواسطة هاتفها المحمول، وظهرت بالصور بعدة إطلالات مختلفة.
ونشرت الصور وعلقت: "لأني بحب التصوير دي صور في البيت ومن غير فلتر ونور بسيط وبصور بالتليفون، بحبكم كلكم، هوايتي الجديدة المفضلة، أتمنى لكم سهرة سعيدة".
لترد عليها قائلة: "هو كل الناس كده وده الطبيعي، بس أنتوا بتنسوا أننا بشر مش ملايكة".
وردت حلا شيحة على بعض التعليقات المنتقدة لها حيث قالت إحدى المتابعات: «13 سنه حجاب ونقاب وصلاة وحج وعبادي واربع سنوات خلع تعري يا ترى بكم سنه راح تمحي الحسنات بتبديل السيئات الحجاب فرض من الله وليس من العبد والستر يوم الأرض ويوم العرض برضو من الله مش من الناس ربنا يهدي الجميع»، لترد عليها حلا قائلة: «هو كل الناس كدة وده الطبيعي بس إنتوا بتنسوا أننا كلنا بشر مش ملايكة»
كما ردت الفنانة حلا شيحة على الانتقادات، الموجهة لها خلال الساعات القليلة الماضية، بسبب صورها الجديدة، ، صورة مكتوب بها جملة: «كلنا عيوب لولا ستر الله».
وكانت آخر أعمال حلا شيحة مسلسل «إمبراطورية ميم» بطولة الفنان خالد النبوي، ونشوى مصطفى، ومحمود حافظ، ونور النبوي، ومحمد محمود عبدالعزيز، ومايان السيد، وليلى عز العرب، وآخرون، والعمل سيناريو وحوار محمد سليمان عبدالمالك، ومن إخراج محمد سلامة.
مسلسل "إمبراطورية ميم" تدور أحداثه بإطار الدراما الاجتماعية حول أب لديه 6 أبناء يتولى رعايتهم بعد وفاة زوجته، ومع تصاعد الأحداث يتمرد أولاده عليه ويطالبون بتنظيم انتخابات لاختيار حاكم للأسرة، وتحت الضغط يوافق الأب، ولكن الأب يفاجأ في النهاية أن الذي يتم اختياره حاكم للبيت هو نفسه.
العمل مأخوذ عن رواية تحمل نفس الاسم للأديب إحسان عبد القدوس، والتى صدرت ضمن مجموعته القصصية بعنوان "بنت السلطان" عام 1965، وتناقش أحداثها حول أب يفني عمره كله من أجل أبنائه الستة، ويجعل أسمائهم جميعا تبدأ بحرف الميم، ظنا منه أنه سيصنع من خلالهم امبراطورية تمثل امتدادا له، كما كان هو لوالده، ثم يفاجئ بعد مرور 25 عاما بتمردهم عليه.