المصريون يقصفون جبهة افيخاى أدرعي فى الذكرى الـ47 لنصر أكتوبر
فى ذكرى حرب 6 أكتوبر احتفل المصريون على مواقع التواصل الاجتماعي ، ونشروا صور باللون الابيض والأسود لنسترجع بها ذكريات النصر والكرامة من حرب 6 أكتوبر 1973، وبمناسبة مرور 47 عاما على حرب أكتوبر المجيدة ، علق المتحدث بلسان جيش الدفاع الاسرائيلي للاعلام العربي ، ورد الشعب المصرى فى التعليقات بالهجوم والتكذيب .
وقال افيخاي أرعي المتحدث
بلسان جيش الدفاع الاسرائيلي للاعلام العربي ، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل
الاجتماعي " فيس بوك" :" السادس من أكتوبر: الحرب التي فتحت أبواب السلام وحوّلت العدو الى صديق، في
مثل هذا اليوم، في السادس من أكتوبر 1973 اندلعت نيران حرب يوم الغفران تسمى في
إسرائيل حرب يوم الغفران وفي مصر تسمى حرب أكتوبر، إسرائيل بوغتت في أقدس أيامها،
يوم الغفران، وكانت هنالك مفاجأة كبرى".
وتابع قائلاً :"لقد
حقق الجيشان المصري والسوري بعض الانجازات الميدانية المهمة في مراحل الحرب الأولى
حيث عبر الجيش المصري قناة السويس وانتشر على امتداد ضفتها الشرقية بينما اخترقت
القوات السورية الجولان ولم تتمكن إسرائيل من صد القوات، ولكن إلى حين. فبعد عدة
أيام قلبت إسرائيل الأمور رأسًا على عقب حيث وصل جيش الدفاع الى الضفة الغربية من
قناة السويس على بعد 100 كلم عن القاهرة بينما كانت دمشق في مرمى المدفعية
الإسرائيلية. وافقت بعدها مصر وسوريا على وقف اطلاق نار ووقعت اتفاقات لفض
الاشتباك".
وأختتم كلامه :"وضعت
هذه الحرب حدًا للحروب بين إسرائيل ومصر وفتحت باب السلام في المنطقة مع توقيع
معاهدة السلام بين إسرائيل وأعظم دولة عربية، إذًا حرب يوم الغفران بدأت بمفاجاة
كبيرة وانتهت بنصر عسكري ولكن أعظم انجازاتها هو فتح أبواب السلام في المنطقة".
وهاجم الشعب المصرى
المتحدث بلسان جيش الدفاع الاسرائيلي ، حيث علق محمد قائلاً :"يا بن الكدااااابة.. تقصد الثغرة إللي جولدمائير كانت هتعيط عشان الجيش
المصري ميصفيش إللي فيها وكسينجر هدد باستخدام النووي عشان الجيش المصري ميدبحش كل
إللي فيها وعلي راسهم شارون.. ولا هات البيجامات الكستور إللي لبسناها الاسري
بتوعكم وخصوصا بتاعة عساف ياجوري تلاقيه قريبك " .
وجاء عثمان قائلاً :" موشية ديان قبل حرب
اكتوبر :خط بارليف سيكون الصخرة التى تتحطم عليها عظام المصريين ، وسيكون مقبرة
الجيش المصرى، إن مصر كى تحقق عبور قناة السويس و اقتحام خط بارليف يلزمها سلاح
المهندسين الأمريكى و الروسى معاً بعد ساعات تبدء الذكري السنوية لتحطيم اسطورة
اسرائيل الحصينة " .
وقال رامي :" ان صواريخنا المصريه العربيه من طراز
ظافر موجوده الان علي قواعدها في انتظار الأشاره للانطلاق الي اعماق الأعماق في
اسرائيل ،الرئيس السادات القوات المصريه دمرت ٤٠٠ دبابه في المواجهه المباشره في
سيناء ودمرت كل المطارات الاسرائيليه تقريبا ولولا الجسر الجوي الامريكي مكنش
هيبقي فيه حاجه اسمها الكيان الصهيوني" .
وعلق فتحي قائلاً :" مهما تحاولوا تبرروا موقفكم
وهزيمتكم وتحسنوا صورتكم قدام العالم... كل الدنيا عارفه انكم خدتوا بالقلم علي
وشكم اليوم ده وغطرستكم بقت في الأرض تحت اقدام الجيش المصري والتاريخ مكتوب
ومحفوظ مهما حاولتوا تزيفوا الوعي الجمعي للاجيال الجديده ... إسرائيل لم تقدم أي
تنازلات في تاريخها إلا بعد هزيمتها.. أنتم لا تعرفون التنازل إلا بعد الخوف...
والسؤال الذين يبين كذب ادعائكم.. أين خط برليف الحصن المنيع؟ سقوطه كان سقوط لكم
وهزيمه نكراء جرحها لن يندمل في قلوبكم أبدا وإن عدتم عدنا... فمصر محفوظة بحفظ
الله وأنتم إلي زوال مهما طال الزمن" .