عبدالرحمن طفل بدرجة محارب ليسا كمثل باقي الأطفال، لم تشغل الألعاب فكره ولكن تعلق قلبه بمحبة الإنشاد الديني والمديح حتى أصبح حديث الكثيرين
منحه الله حسن الصوت وعذوبته، فقصد إلى مدح الرسول عليه الصلاة والسلام، بالانشاد الديني والابتهالات، هذا بالإضافة إلى دراسته في محراب الأزهر الشريف.