لم يكن أحد يتصور أن الأمر بهذه السهولة، إلا بعدما نشرت إحدى الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، في سابقة غربية من نوعها، إعلانا ممولا، ادعت فيه قدرتها على إصدار تراخيص الصحف والمجلات.