استيقظ من نومه على رنات هاتفة المحمول، فوجد أصوات صُراخ وبُكاء، من أحد المُقربين، يتأكد من خبر وفاته من عدمه، بعد تدوال منشوراً عبر
تقدم الغطاس المصرى الشهير صدام الكيلانى ، بخاتم الخطوبة لحبيبته تحت الماء فى مدينة دهب.