منذ بداية الحرب الروسية على أوكرانيا في عام 2022، تكبدت روسيا خسائر بشرية كبيرة على جبهات القتال، وهو ما أثر بشكل مباشر على بنية الجيش الروسي وعلى مستوى السكان بشكل عام.