سامو زين يطرح أغاني جديدة من ألحان الراحل حسن أبو السعود قريباً
كشف الفنان سامو زين عن حصوله على تنازل رسمي من الموسيقار الراحل حسن أبو السعود قبل وفاته، أنه قرر البدء في إجراءات تجهيز الأغنيتين.
سامو زين يطرح أغاني جديدة من ألحان الراحل حسن أبو السعود قريباً
وتعد الأغنيتين التي يعيد إحيائهم سامو زين مثلما جاء في العقد هم بعنوان "بالبلدى حبيتك" كلمات محمد مصطفى، و"حضن هواك" كلمات هيثم الفيل بعد 15 سنة من التعاقد عليهم لطرحهم للجمهور تكريما وإحياءً لذكري الراحل.
وكتب سامو زين على موقع التواصل الإجتماعي قائلاً:"بيان رسمي .. بعد هذا الوقت الطويل لأول مره أصرح بأني كان لي الشرف بأن أحصل علي أخر تنازلين للموسيقار الكبير حسن أبو السعود الله يرحمه وبعدها بأيام قد وافته المنيه".
وتابع :"ولقد قررت أن أبدأ إجراءات تجهيز الاغاني لطرحهم للجمهور الكريم تكريما واحياءا لذكري الراحل وان شاء الله استطيع ان اقدمهم بالشكل الذي يليق بذكري الموسيقار الراحل الكبير".
أغنية سامو زين لا لا لا
طرح الفنان سامو زين أحدث أغانيه "لا لا لا" على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب.
أغنية "لا لا لا" من إخراج إسماعيل الأبرص شقيق سامو، والأغنية من كلمات أحمد جوكر وألحان معتز أمين، وتوزيع أسامة عبد الهادى.
جاءت كلمات الأغنية:
لالالا.. مش هسيبك أنا بعد سنة هتلاقينى هنا
كده كده .. بيكي تبقى رضي متعودة تخطفيني كده
أى ده اللي حصل راحت المعانى
غايب كل الغزل راح فين كلامى
شلل صاب الكلام وتر لسانى
أول ما لمحتها إيه اللى جرالى.
وفي وقت سابق، أصدرت أسرة الموسيقار الراحل حسن أبو السعود بيانا للرد على تصريحات النجمة شيرين عبد الوهاب الساخرة من وزنها وشبهت نفسها به في مداخلة هاتفية لبرنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي.
وجاء في البيان: "في ميزان الإنسانية إيه قيمة الموهبة إذا اقترنت بالإساءة والأذى؟ التنمر والسخرية من الناس عيب..بس العار الحقيقي التنمر والسخرية من شخص ميت - ومش حقول شخص واكلين معاه عيش وملح وله فضل علينا..لأن قليل الأصل ممكن يتناسى وينكر ده عادي - لأن الإساءة لشخص ميت مستوى أكثر انحداراً من الشر والدناءة، وقت الحساب..المسيء حيقول لربنا إيه..حيقوله لأ متحاسبنيش إني بتريق على ميت وبجرحه وبجرح محبيه وأسرته، أصل أنا موهوب أو مشهور أو غني؟ لأ متحاسبنيش أصل أنا أحسن فنان في الكون؟؟
وتابع البيان: للأسف المسيء في ابتلاء شديد، مش فاهم انه عمال يحفر ويوسع في الحفرة لنفسه، للأسف الشر زايد وقلة الأصل زايدة وقلة الأدب مسكوت عنها، وكمان الأفاقين ماسكين راية دفاع مستديم عن الظلم والإيذاء، ميزان وبيتملي..ربنا يجعل وجع قلبي ودعائي الليلة دي وليالي قبلها بسبب الإساءة المتكررة والحقد الظاهر في الطاقة والكلام من نصيب أي وكل مُسيء.
وفي الختام: كلمة أخيرة..حسن أبو السعود الله يرحمه شكلاً كان قمر وشخصيةً كان دمه سكر وطيب وكريم ومتواضع ومثقف وبيتكلم 3 لغات أجنبية بطلاقة ولبق وذوق..فمش ممكن حتكوني شبهه في يوم من الأيام.