فرنسا تلغي رحلاتها إلى إسرائيل اليوم.. والأردن تعلق رحلاتها من وإلى بيروت بسبب الوضع الراهن
أفاد "إعلام إسرائيلي" أن الخطوط الجوية الفرنسية تلغي رحلاتها إلى إسرائيل اليوم، وعلى صعيد متصل، أفادت وكالة الأنباء الأردنية، أن شركة الخطوط الجوية الملكية تعلق رحلاتها من وإلى بيروت بسبب الوضع الراهن.
ومن جانبه دعا نجيب ميقاتي رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية لجنة الطوارئ الوزارية إلى اجتماع صباح اليوم لبحث تطورات الأحداث الأخيرة.
أعلنت الحكومة الإسرائيلية حالة الطوارئ لمدة 48 ساعة بعد إعلان جيش الاحتلال شن ضربات في لبنان قالت إنه لمنع هجوم كبير
وأكد "حزب الله" أن ادعاءات العدو حول تنفيذ عمل استباقي والاستهدافات التي حققها وتعطيله هجمات الحزب تتنافى مع الواقع على الأرض.
وقال البيان عن "حزب الله" أننا أنجزنا جميع عملياتنا العسكرية لهذا اليوم ضد إسرائيل.
أعلن حزب الله عن إتمام "المرحلة الأولى" من الرد على اغتيال القيادي فؤاد شكر، مشيرًا إلى نجاح الهجمات على مواقع إسرائيلية رئيسية.
وأصدر حزب الله بيانا أكد فيه أنه تم الانتهاء من المرحلة الأولى بنجاح كامل وهي مرحلة استهداف الثكنات والمواقع الإسرائيلية تسهيلا لعبور المسيرات الهجومية بإتجاه هدفها المنشود في عمق الكيان، وقد عبرت المسيرات كما هو مقرر.
ثانياً، عدد صواريخ الكاتيوشا التي أطلقت حتى الآن تجاوزت 320 صاروخًا باتجاه مواقع العدو
وقال "نتنياهو" "أدعو سكان مناطق شمال إسرائيل لمتابعة التعليمات من الجبهة الداخلية ونحن مصممون على حماية بلادنا وإعادة سكان الشمال بأمان إلى منازلهم".
وقال "نتنياهو" أن الجيش دمر آلاف الصواريخ الموجهة إلى شمال إسرائيل ويعمل بقوة كبيرة في الدفاع والهجوم.
زعم موقع "والا" العبري، أنه، كجزء من الهجوم المفاجئ في لبنان، ضرب الجيش الإسرائيلي آلاف الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ والطائرات بدون طيار التابعة لحزب الله اللبناني؛ "ما أدى إلى تضرر آلاف الأسلحة في هذه الضربة الاستباقية".
وأشار الموقع إلى أنه "بينما يفترض الجيش الإسرائيلي أن بعض التهديدات كانت موجهة إلى المركز، لا يوجد ما يثبت صحة الأقاويل التي تفيد بأن حزب الله اللبناني كان ينوي مهاجمة تل أبيب.
كما زعمت مصادر عسكرية إسرائيلية أن قوات حزب الله اللبناني "فوجئ بالهجوم الإسرائيلي الذي شاركت فيه أكثر من 100 طائرة".